في صباح اليوم التالي استيقضت لورين بتعب شديد ودخلت للحمام انتزعت كل ثيابها والماء يجري على جسمها القطني رفعت رأسها واغمضت عيناها تفكر بما حدث .
بعد حمام طويل خرجت لورين لارتداء ثيابها فأردت بنطال اسود عريض وهاينك قصير ابيض اللون
الستايل 👇🏻
انطرق الباب وعائلتها نائمه فذهبت لورين لفتح الباب وتفاجئت بوجود شاب هز كيانها طويل جداً ذو عضلات مفتولة وعيناه البندقيتان تواجه عيناها الذي جعلتها تشعر ببصيص ألم في معدتها وانكماش في عضلات انوثتها
قالت بصوت هادء ومخدر " من انتَ ؟ " قال انا ليون هل أمي هنا؟ لم تستوعب للحضة ردف بصوت رجولي عالي لها أمي اتت لكي البارحه هل هيَ هنا قالت نعم انها في الغرفة نائمة
قال لها وهوَ مار من جنبها بصوت خافت جسم جميل فتحت شفاهها وتوسعت عيناها المسحوبة من الكلام الذي قاله
جلس على الأريكة وفتح فخذاه الصلبان بوضعيه رجولية قد تربك لورين اقتربت لورين من كتلة الجمال الجالس امامها وردفت بصوت خافت انثوي شاي ام قهوة؟
قال لها لا اريد شيء سوا التحديق بهذه التي امامي ِْ.
ذِاتٌ عِيناٌنِ كحِليةٌ عمِيقٌة الجمِالْ فخمةُ.
اذِا اطُلتٌ النِظر بهِا هاِمتٌ الحياة بِي.
رحِلتٌ روِحيْ من جسِدِْي خرجتٌ.
ادِعج العيناٍنٌ ذآت شفتاِن كرزيةٌ.
قبِلتهمٌ تححيِ روحيٌ وتميتِها.
وماِذا عن رقبِتهٌ تلك الذِي الشامة تنيرهاٌ.
قبِله واحدهٌ منها تذوِب روحيٌ.احمرت لورين خجلاً من كلماته المعسولة بغزلٍ جعل بجسدها قشعريرة ونبضات قلبها بدت تتسارع وحرارة جسدها ترتفع من الذي جالس امامها يحدق بعسليتيها بنضرات جريئة .
سحبها من يدها لترتمي في حضنه جزء جسمها الاوسط على فخذه الصلب ووجه قريب من وجهها بدء بتحسس ضهرها بيده الباردة المزدحمة بعروقه احست لورين بأن عضلات انوثتها تنكمش بغض النضر عن عسليتيها المرتخيتان وفمها المفتوح قليلاً لشدة حرارتها
ردف بصوته الدافئ والخدران امام شفتيها وهوَ يقبض على خصرها النحيف " قد هززتي كياني لوريني " عندما سمعت لورين صوت عمتها التي استيقضت قفزت من حضنه بصعوبة بعد ان كان ممسك بها بشدة تفاجئت عمتها بالذي كان جالس على الاريكه
- ردفت لورين مسرعه وقالت عمتي هذا ابن المرأة التي انجبتني اتى ليسأل على امه قالت حسناً اهلاً بالضيوف اهلاً بك يا ابني امك نائمه الان
قال لها حسناً ان كانت نائمة سآتي في الليل لاني الان مستعجل ولدي اجتماع في الشركه وداعاً فقالت عمت لورين لها اذهبي لتوصلي الضيف الى الباب فوافقت لورين على ذالك
ذهبت لتوصله الى الباب فحاصرها على الحائط وطوقها بذراعيه مقترباً منها جاعلاً رجولته ملتصقة بانوثتها تجمدت لورين من وضعها هذا فقالت له بصوت مرهق وخَدِر ماذا تفعل نحن اخوة قال لها " اخوة في الاسم فقط " اقترب منها اكثر حتى اعتصر صدرها بصدره اراد ان يقبلها لكن رن هاتفه ليفصل لحضتهم الرومانسية فقال لها " في وقت لاحق حلوتي "
ذهب الى سيارته السوداء الامعه وقبل ان يدخل اليها اخفق قلب لورين بنضرة وسيمه منه وذهب الى شركته
.
.
. اتمنى يكون عجبكم البارت ذا وانا كاتبة جديدة وهذه اول قصة الي
وهاذي صورة ليون 👇🏻
أنت تقرأ
69 kiss
Teen Fiction--ك مِيا الساِعةُ يغوِنيِ خصِركَ. وانا ساِكن في حظرِتي، لا بيديَ شيءِ لفعلة. حسرِة في قلبيً بقتَ. ارِيد عضة ومِصه، ولحسةِ اريِد تقبيلة نعم خصركٌ. شامِة في يمِين خصرك قتلتنيً!! انها تحاوِل جعلي اتمرِد،، اريِد ان انثر عليهاٌ قبلاِتي، ثم ملامِحك ذاِت ح...