Doflamingo X Reader

*طفل أم لا طفل*

تخطي الوقت~
بعد شهرين تقريبًا جلست لتناول الإفطار مع عائلة دونكيهوت ولكن بمجرد وصول الطعام شعرت بالرغبة في التقيؤ.
حاولت أن تتجاهل هذا الشعور لكن رائحة الطعام أصابتك بالمرض.
لاحظة العائلة أنك على وشك التقيئ .

"ا (Y/n) أنت-" قالت بيبي 5 ولكن قبل أن تنهي كلامها نهضت وركضت إلى الحمام.
ركضت بيبي 5 وراءك للتأكد من أنك بخير.

قال دوفلامينجو "أتساءل لماذا هي مريضة"نظرت الأسرة على الطاولة إلى دوفي ..."لماذا تحدقون في وجهي ؟!"
قالت جيولا "سيدي شاب .... أعتقد أنها حامل"
"ماذا ؟! هل تعتقدين ذلك حقًا؟" بدت السعادة و المفاجأة في ملامح دوفي.
"نعم، ولكن من الأفضل أن تأخذ (Y/n) لرؤية الطبيب على وجه اليقين" قال سنيور بينك وهو في الحمام ~

لقد تقيأت في المرحاض بينما قامت بيبي 5 بإمساك شعرك للخلف وفرك ظهرك لمساعدتك على الاسترخاء.
"شكرا بيبي 5 ..." قلت بصوت ضعيف.

"أتمنى أن تشعري بتحسن قريبًا (Y/n). أنا أظن أنك حامل. لكن من الافضل ان اخذكِ إلى المستشفى .

".هل أنا حامل؟ ... بأي حال من الأحوال .. ~
فكرت في نفسك.
بعد أن قمت بتنظيف نفسك ، ساعدتك بيبي 5 على الجلوس على الأريكة حيث كان الجميع يتسكعون.
مشى دوفلامينجو إليك وعانقك.
قال "أتمنى أن تشعر بتحسن طفيف يا ملكتي"أجبت
"نعم ... قليلاً"
"هيا لنأخذك إلى المستشفى"

في المستشفى ~

أجرى الطبيب فحوصات و اختبارات وعاد إلى الغرفة مع النتائج. نهض دوفلامينجو بترقب.

"حسنًا ، لدينا أخبار سارة يا آنسة (L / n) ... أنت حامل ، مبروك! ويبدو أن صحتك على ما يرام تمامًا ، لذا فأنت على ما يرام الآن. سأحدد موعدًا آخر لك في غضون 3 أسابيع.
حتى ذلك الحين اعتني بنفسك جيدًا ". وقال الطبيب.و أعطى انحناءة خفيفة لك و ل دوفي وترك كلاكما وحدك.
"حسنًا ، لا أستطيع أن أصدق ذلك (Y/n). نحن بالفعل سوف نحصل على طفل". كان دوفي سعيدا.
لطالما أراد دوفي طفلًا ولكن فقط مع الشخص المناسب وهذا الشخص هو أنت.

كنت الشخص الذي كان ينتظره طوال حياته.
ابتسمت و عانقته بقوة. "أعلم انا لا أستطيع الانتظار دوفي. سيكون هذا مثيرًا للغاية!"صرخت بفرح ونظر إليك دوفي وابتسم. رؤيتكي سعيده جعل قلبه يذوب.

عدت إلى القصر ~

جلس جميع أفراد الأسرة في انتظار الأخبار ثم دخل دوفلامينجو ودخلت من بعده.
صاحت شوغر "أخبرنا بالأخبار !! نحن متشوقون لنعرف"
قال دوفي بابتسامته المعتادة: "حسنًا أنا و (Y/n)، ننتظر طفلًا عما قريب".قال buffalo بإثارة: "مبروك لكليكما".كان الجميع يقضون وقتًا ممتعًا في الضحك والغناء وحتى الرقص على الموسيقى.
كان بمثابة احتفال صغير بالأخبار الرائعة.
بعد ساعات من الاحتفال ، بدأت تشعر بالإرهاق من الحفل.
عدت إلى غرفتك ونمت

~بعد شهر ~

لقد اكتشفت أنك كنت سوفا تنجبين صبياً ، وكنت سعيدًا بذلك وكذلك كان دوفي.
خلال الأشهر القليلة الماضية كنت أنت و دوفي على ما يرام. كان لديك أيضا الكثير من الوقت بين يديك لتقضيه في الرسم ، ورسم المناظر الطبيعية ، وإنشاء النماذج الفنية وجميع أنواعها. كان لديك كراسة رسم خاصة والتي كانت شخصية أكثر قليلاً لأنك عادة ما تجذب مشاعرك إلى هذا الكتاب.

يوم  عشوائي ~

احتاج دوفلامينجو إلى حضور اجتماع مهم آخر متناسيًا وعده بعدم تركك بمفردك.
كما كان من قبل ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من أفراد الأسرة الذين بقوا في  القصر.
في ذلك اليوم ، عادت امرأة التي كانت من نساء دوفلامينغو كانت تنام معه وهي تضع خطة قاسية في الاعتبار.
كانت لا تزال غاضبة من عدم اهتمام دوفي بها منذ أن التقى (Y/n).
السبب الوحيد وراء ارتباط هذه المرأة بدوفي لم يكن فقط بسبب مظهره ولكن حقيقة أنه كان ملكًا.
كانت تتوق للحصول على لقب ملكة.
كانت مهمتها الحقيقية هي الزواج من دوفلامينغو للمطالبة بلقب ملكة ولن تتوقف عند أي شيء مهما كان الثمن.
"كيف يمكن للسيد الشاب أن يجعل تلك الفتاة حامل ... آه !! إنها مزعجة للغاية ،أنا بحاجة إلى طريقة للتخلص منها ومن طفلها.
إذا أنجبت هذا الطفل ، فمن المرجح أن يتزوجها السيد الشاب ويجعلها ملكة دريسروزا "قالت لنفسها.

"الآن كيف أفعل هذا هممم؟ أعتقد أنني أستطيع أن أخفي نفسي كخادمة. هناك طريقتان ممكنتان لقتل طفلها" قالت لنفسها. "يمكنني إما أن أجعل الأرضية زلقة حتى تنزلق وتسقط أو همم ... يمكنني قتلها بسم صغير في مشروبها" قالت وهي تضحك مثل شيطان مهدد.
قالت بضحكة شريرة مرة أخرى: "بكل صدق ، سيبدو أول واحد دون أدنى شك كأنه" حادث "فظيع.
تنكرت نفسها في هيئة خادمة تتظاهر بمسح أرضية القصر. لقد تابعتك لفترة كافية لتعرف مكانك في القصر.
سرعان ما أخفت نفسها تحت الدرج لترى الضرر الذي كانت على وشك أن تسببه.
ضحكت "في أي لحظة الآن ..."

لقد خرجت من الغرفة وأنت في مزاج جيد لترى ما كان الآخرون على وشك القيام به.
فجأة انزلقت وسقطت بقوة على بطنك.
"ارررقة" صرخت في عذاب ...
"الفوز بالجائزة الكبرى!" همست المرأة في التنكر.
لقد تلقيت لمحة عن الفتاة وتذكرت أنها كانت واحدة من الفتيات اللواتي كن يجلسن بجانب دوفي في أول يوم رأيته فيه.

بمجرد أن رأيتك تنظر إليها هربت في ومضة عين.
تمسكت بطنك بقوة لتتمسك بالألم.
كان من المؤلم للغاية التفكير في أي شيء آخر في الوقت الحالي.
كانت عيناك تغلقان تقريبًا ... شعرت وكأنك تخسر حياتك أمام عينيك ...سمع غلاديوس صرخة وركض بسرعة إلى الطابق العلوي.
لقد رآك على الأرض تفقد الوعي وتجمد لثانية في حالة صدمة. "يا إلهي! (Y/n)؟ !! هل تسمعني ؟! (Y/n)؟ !!"
"..." لم يكن هناك رد منك.
ثم رأى جلاديوس الدم يسيل على فخذيك ... وسرعان ما هرع بك إلى المستشفى.

~~~~~~~~~~~