5

1K 80 15
                                    

"اخيك؟ لا لا اعلم مالذي حدث معه"

"ذهب لليابان"

"اظن انه شيء عادي"

"لا تعلمين مالذي حدث بعدها"

"ريكي لتختصر قل لي ما حدث"

"ستعرفين لكن ليس الآن لا يمكنك معرفة ما حصل الآن"
قالها بنبرة مظلمة

"ماذا اذن لماذا حسنا لن اماطل معك لتأكل قبل ان يبرد الطعام"
قلت املىء صحنه باللحم الذي اعطنا اياه الخالة كيم رغم اننا لم نطلبه و قد تذكرت كلام زملائي حول خصره الصغير

-

بعدما انتهينا تكفل ريكي بالدفع

لن امنعه فهو من تدخل في موعدي و ابني
لن انكر ايضا انه كان ممتعا في بعض الاحيان او اخرقا حتى لن لا بأس بذلك على الاقل ليس مملا كما توقعت هو لا بأس به
اوصلنا الى المنزل و تفاجأت بخروجه من السيارة معنا و ما جاد تعجبي هو اغلاقة للسيارة ايضا
"اذا؟"
"اذا ماذا ؟ سأبيت معكم اليوم ليس و كأنني ساقوم بشيء آخر"
"نحن بالفعل غدا سننتقل لمنزلك الا تستطيع الانتظار الى غد"
"لا للاسف وعدت مينسو بالنوم معه لا يمكنن ان اخلف بوعدي"
"حسنا لطالما هكذا لا بأس"

دخلنا جميعنا الى البيت و دخلت اولا لغرفتي لاعد مستلزماتي يبدو انني سأسهر .

مرت ساعة على بدأ اعداد حقائبي و عند خروجي لغرفة الجلوس فوجئت بالاثنين يلعبان و ملهما طاقة

"الازلتما مستيقظين؟حقا!!"

"مثلك الست مستيقظة ايضا"
قال ريكي بعدم مبالات

"كلانا في حالة مختلفة يمكنك الاستيقاظ لكن مينسو لا و انا ايضا اعد في الحقائب"

"اذا لنذهب يا مينسو للنوم"
قال ريكي بعدما سحب مينسو من يده و قد ذهب معه بطواعية

تنهدت و ذهبت لاكمال ما ابتدأته

-
ها انا انتهي من توضيب جميع احتياجاتي انا و مينسو على الساعة الثالثة صباحا

دخلت غرفة مينسو بنية تفقده و لكن مظهر ريكي ايضا جعلي اتأمله للحظات كان شعره مبعثرا و ينام على جانبه لايمن ليحاوط مينسو بكلتى يديه انه منظر يبث الطمأنينة بدأت اشعر بالراحة معه قليلا

-
كنت غارقة في نومي و لكن طرق الازعاج الذي كان خارج غرفتي عكر نومي

خرجت من غرفتي و اتبعت مصدر الصوت و الذي كان الحمام

نجمة ~ STARحيث تعيش القصص. اكتشف الآن