وقفت سياره سواق وعد وتناظر للبيت ورفعت جوالها
وعد:متاكده عفاف هذا بيت زوجها؟
عفاف:اي ، وتراني من زمان عنها ، بالله ذكريها انها عندها صديقه اسمها عفاف نسستني
وعد؛تمام ، باي
عفاف:باي
وسكرت وعد ونزلت ومشت للباب ورفعت يدها بتطق الباب ع صوت وراها
محمد:تفضلي
لفت له وعد شافت محمد ومعه امنه ماعرفتهم وعد
وعد:اسفه هذا بيت بندر الـ.؟
محمد:اي هذا
امنه:معي المفتاح لاترين الجرس
وقربت وفتحت الباب ومحمد مستغرب يناظر لها
محمد:شبغيني بـ ببندر؟
وعد بربكه:ماابي بندر ابي شيخه
امنه ابتسمت؛وعد؟؟
وعد:هلا خالتي اي
امنه:ي حياتي ، تعالي تعالي ادخلي
ومسكت يدها ودخلت ومحمد يناظر للبنت ، تذكر كلام امنه وخيريه عنها وانها من اللي كانو بيخطبونها له
،
وقفت سياره زايد عند بيت ناصر
ولفت روان له تنتظره يقول شي وزايد مايناظر لها وساكت
وانقهرررت ونزلت وضربت الباب بقوه ومااهتم زايد ومششششى
وتاففت روان ومشت للباب وطقت الباب بقووووووه
شوي وفتح ناصر:بسم الله شفيككك؟
روان ناظرت له بحده:وش فيني؟ اسأل الززفت صديقكك
ومشت من جنبه ودخلت وناصر عقد حواجبه يناظر لشارع مو فيه؟ ودخل ورا روان
ودخلت روان لصاله وشافتها تغريد وابتسمت
تغريد:بشـ.
قاطعهتا روان تصرخ:جب جب ، افكاركك مثل وجهكك
تغريد:اووووش . شششفيك
ع دخله ناصر:روان تكلمي وش صار
روان لفت له:صديقكك الششهم هذا ، من ششاف اريام بالمول وهو مختبصص لدرجه انه قرب لها قدامي ومسسك يدها
تغريد شهقت وناصر انصصدم
روان:وازيدكم من الشعر بيت ، من قلت لهه ليش تسوي كذا قال اخوك جابرني عليكك لاتسوين اني ميت عليكك
ناصر بعصبيه:زززايد قال كذا
روان:اي ، ونزلني وهرررب
ناصر ماقدر يمسسسك نفسه اخذ مفاتيحه وجواله وطلع
ومششت تغريد بسرعه لروان:جد روان هذا اللي صار
روان:اجل اكذب؟؟؟ يحببببها والله مايحححبني