القصه طلب Laurenkurenai964
(و أحد المشتركين على اليوتيوب)
أتمني أن تعجبكم❤أيضاً أود أن أشكر OShahadAli لإنها أول من دعمتني و شجعتني على الكتابه❤✨
و جميع من دعمني أيضاً❤
لنبدأ
***إستيقظت على صوت صراخ عمي بدأت بتنظيف المنزل ريثما يعود من العمل ، نعم أنا أعمل في قصر عمي و أعيش هنا منذ ثلاث سنوات منذ
اليوم الذي قتل فيه والديكان حديث مؤلم ، لم أنسى مشهد والدي وسط دمائهما
أو شكل ذلك القاتل ، نمى الإنتقام في قلبي مع مرور
الوقت ، لإجد ذلك القاتل و أخذ حقي منهإنتقلت إلى اليابان و تعلمت اللغه اليابانيه ، كنت أعيش
في إسبانيا قبل الحادثبدأت أدرس في مدرسه تسمى "بيوجاما" ، كنت متفوق في مادة الرياضات و كانت أكثر ماده أفضلها
إقتربت العطله الصيفيه أن تنتهي !
تنهدت بحزن ، معظم زملائي يتنمرون علىّ بدون سبب
، هذا كان لإني طالب جديد " و إسم رئيس المتنمرين
هو ريان و من غيره" ، إتهمت ظلماً كثيراً العام الماضي
و كان عمي يضربني بالسوط ظلماً أيضاًكان قصر عمي ضخم و كان يأتيه الكثير من الضيوف ، لإننا من النبلاء ، و مع ذلك كنت أعمل في تنظيف المنزل ، كنت أخاف عمي و خاصة السوط ، لذلك كنت
أعمل مرغماًعاد عمي من العمل و أخبرني أن أذهب و أرتدى ملابس أنيقه لإن هناك ضيوف سيأتون اليوم
ذهبت إلى غرفتي و إرتديت الملابس الأنيقه ، سمعت
بعض منهم يتحدثون على أمي بشكل غير لائق ، لم أعد أستطيع أن أتماسك و صرخت فيهم جميعاً ، رأيت عمي
ينظر الىّ بغضب ، في المساء ضربت بالسوط بشده
و ذهبت إلى غرفتي بصعوبه وضمدت جروحي التي كانت تؤلمني و بكيت بشده إشتقت إلى أمي و أبي
ثم نمت بتعب***
بعد أسبوع بدأت المدرسه ، إستيقظت باكراً ، و إستعددت للذهاب ، تناولت فطوري ثم ذهبت إلى المدرسه سيراً على الأقدام
و لكن....
توقفت عندما رأيت ريان و الأخرين يقفون رأيتهم ينظرون الىّ بخبث شديد ،"أهذا أنت يا فريد" قال ريان و هو يبتسم
بالكاد لم أتكلم و لم أظهر غضبي أمامهم لإنني أعلم أن هناك من يسجل فيديو خلف الأشجار في الشارع ،
تجاهلتهم و تابعت سيري إلى المدرسه ،"ستندم لإنك تجاهلتنا" قال ريان
إبتسمت و لم أجب
عندما وصلت إلى المدرسه سمعت صوت جرس الحصه الأولى و أسرعت بالذهاب إلى الصف و لكن للأسف دخل المعلم قبلي و كان معلم الفيزياء الذي لا يسمح بدخول أحد الصف بعده
أنت تقرأ
ذكريات الماضي المؤلمه
Misterio / Suspensoالقصه تحكي عن فتى ذو شعر ذهبي كان يعيش في إسبانيا قتل والديه عندما كان صغيراً ... ! يا ترى ما الذي سيحدث؟