آلمنِي' قلبِي حتَى فكَرت بِ الانتِحار ليلّة البارّحة ، لم يكن بِ الأمر الصَعب أن آخذ جُرعات مُضاعفَة ، لكن انتزعَني الخوّف بألا أموّت ك الصالحِين ، لقَد دُفنت قبّل ليلتيّن فَ لماذَا أموّت الآن مرتيّن ..؟
كنتُ انتظِر حينهَا أن يصعُب علي' التَنفُس كلمَا أشتدّت ملوّحة دمعِي واستمرّاري فِ البُكاء دوّن توقُف ، وأن لا يَقف نزُف أحشائِي كما لو أن بهَا لهيّب من لظَى' .. لم أمتّ ف لقَد .......
أتى' الصُبح الشاحِب وعرّفت بِ / " أنِي لم أعُد أعني لك شيئاً لتخَاف علي مِن حُزني "