(^_-)Part 3 (^_-)

366 20 10
                                    

لتجد ماري تحمل عصى بين يديها وهية تنضر له فقد ضربته على رأسه واغمى عليه لتبتسم وتنضر لميلاي

ماري : علمت ان حضكي لعين كحضي ولن يمر الأمر عل خير

ميلاي بخوف : هل مات عل مات

ماري : ميلاي هل شخص بضاخمته سيموت من ضربة كهذة لقد اغمى عليه لنذهب لجلب الطعام

رمت العصى بين يديها لتمسك يدها وأخذت خطواتها
مبتعده عن هناك وغير عالمه بالذي ينضر لكل شيء ومعه ديلان وها هوة يضحك نعم مين يونغي

الذي لم يسمع صوت ضحكات من قبل ذي يضحك من كل قلبة على فتاته كيف تسللت من خلف الرجل وضربته بالعصى دون أن تصدر صوت

كان سيجعل ديلان يتدخل فهوة يعرف ميلاي تحبها ماري جدا اذا حدث لها شيء ستجن فعليا لكن عندما ملحها تأتي بخطوات هادئة خلف الرجل أوقف ديلان

نضر له ديلان وهوة يضحك لا ينكر ان صدمته حقا كبيرة بأن يونغي ضحكه غير الضحكه الساخرة لينزل من السيارة لينضر لديلان

يونغي : هيا سنتبعهم مشي

ليخرج ديلان فورا وتبع وها هم دخلوا لنفس السوبر ماركت الذي بة الفتيات وها هي ماري تختار ما يشترون وكذالك ميلاي

ماري : ميلاي مارئيك باللحم هم

ميلاي : لا آخر مرة جلبنا لحم لن اتذوق منه ولو قليلا وانتي تاكلينه كانكي تشربين ماء وليس لحم  تنهين من طبقك لتنهي طبقي معك

ماري : هي ماذا أفعل اذا انتي تاكلين ببطئ انهي صحني لاجدكي لا تزالين في لقمه الأولى

ميلاي : تبا لك حسنا خذي زيادة

ابتسمت الأخرى وتقدمت نحوة مكان اللحوم لتمد يدها على يد شخص آخر وضع يده اولا نضرة له لتبتسم بلطف وقد كان شاب

ماري : تستطيع أخذها

اخذت واحدة أخرى عائدة لصديقتها بينما الاخر حمل تلك واخذ خطواته لدفع الحساب ليقف أمامه

: اسف سيدي هل اساعدك في شيء

وهوة ينضر لمن ومن غيرة يونغي الذي رائ كل شيء كان حقا يضهر بمنضر مخيف  بحق اعين حمراء وعروق يده بارزه من شدد غضبه

يونغي : لقطع يدك

ليشير إلى ديلان الذي اقترب من الشاب ليضغط على فمه كي لا يصدر صوت وأخرجه ورجل ياخذ الحساب نضر لهم لاكنه لا يستطيع فعل شيء لذالك التزم

بالصمت ونضرة للأسفل كانه لم يرة شيء طقطق يونغي رقبته بينما مرر يده على شعرة بغضب وهوة يتنفس بغضب ليضرب الحائط بجانبه ليشعر بيد تضع

على كتفه استدار موجه لكمه للذي خلفة ضن انه احد رجاله فكلما غاب ديلان عنه يرسل احد الرجال ليقف لكمته عن مقرب من وجهها ماري فتحت عينها برعم

 مين يونغي //هوس شيطان //😈👿حيث تعيش القصص. اكتشف الآن