مين يونغي //هوس شيطان //😈👿

(^_-)Part 19(^_-)

ديلان الذي ترجل من السيارة عندما وصل أمام القصر يتقدم لها وامسك يدها جارا اياها خلفة ادخلها ليترك يدها ممر يده على شعره يحاول التخفيف عن غضبه الشديد وهوة يضع يده الأخرى على خصره

هو كان ينفجر غضبا ليبدأ بمعاتبتها وهو غاضب بشدة دون أن يستدير لها كي لا يفعل شيء يندم عليه

ديلان : واللعنه ما الذي كنتي تفكري به في تلك الحاله هل جننتي ماذا لو اصابكي شيء اللعنه ماذا كان ليحدث

يتحدث وهو غاضب ويكاد يجن من أفعالها بينما ميلاي سارحه به منتضره قليل ما يقال عنه مثير حقا أرادت الاقتراب منه ومملامسة عضلات ضهرة التي

ضهرت بسبب تصلب عصلاته من غضبه نضرت له مطولا لقد غائبة عن هذا العالم وهذا حال العاشق تقترب منه بهدوء واضعه يدها برقة على ضهرة

ليتجمد الدماء في عروقه وهوة يشعر بيدها الناعمه على ضهرة تمرر يدها من مقدمه ضهرة إلى نهايته ايتدار ممسك يدها قبل أن يضاعجها على الارض

ديلان : لا تحاولي التهرب من الموضوع ميلاي و...

ليصمت عندما وضعت يدها الأخرى على صدره

ميلاي : انت تبدو مثير أكثر وانت غاضب اتعلم هذا

ديلان وهوة يبلغ ريقة ينضر لها العين مالذي تتفره آتريد ان تاتي باخته او ماذا... اخذت تمرر يدها على يدها على طول ضهرة والآخر ينضر لها وانفاسه

تتسارع من أفعالها

ديلان : اللعنه عليكي

ليلف يده حول خصرها ملصق اياه بجسده ليحاصرها على الحائط دامجا شفتيهما بعنف وهنا وعت الأخرى على نفسها تلعن داخلها على ظهورها اللعين ولم

تبدله ليفصلها

ديلان بغضب : اقسم اذا لم تبادليني لعنه القبلة اضاعجكي الان

لينضر عينها بتخدر ليعيد تقبيلها بعنف ضلت الآخرة هادئة لحضات لتبدأ بتحريك شفتيها على خاصته فهي

ليست بارعه في التقبيل ابتسم الأخرى وسط القبله واضع يده على مؤاخرة راسها مقربا لها اكثر معمق القبله قرص خصرها ليدخل لسانه يكتشف جوفها

وهو يتعمق في قبلة فصلها عندما اكتفى وشعر ان الأخرى سيغمى عليها فرغم انها كانت تضرب ضربات خفيفة داله على فقدانها للهواء منها لم يبتعد ابدا إلى

أن أراد هوة وضع جبينه على خاصتها وهما يلهثان وقد كانت الأخرى حمراء من وخجلها من وخجلها الشديد ابتسم على منضرها

ميلان : اسفة لن اعيدها مرة أخرى

لتهرب تجري غرفتها بينما الاخر ينضر لها بابتسامه ساحرة

***********

أشرقت الشمس ليفتح يونغي عينه واول ما راه جسد الأخرى المدد على الارض بجانبه نائمه بهدوء تام ابتسم بخفة يستقيم واقترب منها لينزل مستواها

يتأملها بهدوء لتفتح عينيها لتشهق عندما وجدته قريب منها واعتدلت بسرعه

ماري : هل ٠ننت كنت تسبب لي سكته قلبية

يونغي : وما ذنبي اذا كنتي جميله في جميع حالاتك الن تشفقي بقلبي يا فتاة مجرد التفكير اني ساستيقض يوم ووجهك امامي

لتستقيم ذاهبة للحمام فليله البارحه لم تشعر بالنوم مبكر لهذا اكتشفت المكان لتأخذ خطواتها ناطقه بهمس

ماري : احلم

ليس معها يونغي

يونغي : والأحلام وجدت ليتم العمل عليها تحقيقها يا فتاة القمر

ماري : ماذا ستفعل اذا لم احبك اذا هاا

يونغي : قلت سابقا ان حبي لكي يكفي لكلينا لكن سلط بأن اتزوج بك غصبا حينها بدل الزواج عن رضى

ماري : ساهرب

يونغي : نعم حاولي نحن في روسيا اولا ثانيا خروجكي وحدكي يعني شيء واحد موتكي على يد والدي ثالثا ساجدك

ماري : اريد ان اعرف ما لعنه اباذك ذالك لم أفعل له شيء

يونغي : كانني فعلت شيء... ذنبك الوحيد ان ابه الذي يريد منه أن يكون اله في يديه يفعل ما يريده وقع لك هذا هو ذنبك

كانت اعينه تشع كره عندما ذكر انه آلة في يد والده فحقا هذا هوة الواقع فلم يتلقى يونغي حنان من والده ابدا عامله كأحد الخدم لديه كان لديه مدرب

يدرب على القتال منذ كان عمره 8 سنوات لم يعش طفوله عاديه كاي طفل بل كان والده يجعل المدرب

يقسو عليه لدرجه كبيرة لم يكن يمر يوم دون كدمات وجروح تدرب على الكثير من الأشياء الرمايه الملاكمه ركوب الخيل ما كن يبحث عنه والده هو الابن المثالي

لكن عندما أصبح في 18 سنه لم يعد يتحمل الأمر حيث أصبح والده يضغط عليه في الكثير من الأمور لهذا قرر ان يهرب من المنزل اختفى عن الانتضار

حتى والده لم يستطيع ايجاده وعندما عاد كان قد أصبح اليد اليمنى لزعيم احدى أقوى العصابات... لمحت الأخرى تلك النضره الكراهية في عينه لتصمت

دون قول شيء وأخذت خطواتها نحو الحمام عادت بعد لحضات لم تجده في غرفة المعيشة لشتم رائحه صادرة من المطبخ لتقف أمام باب المطبخ

تنضر له يطبخ ببراعة وهو عاري الصدر لا تنكر انه كان مثير كان الوحه فنية الرسام عالمي يطبخ عضلاته المشدوده مع تلك الوشوم على جسده

لتلاحض واخيرا اسمها المكتوب بإتقان على كامل جسده وفي جميع الغات وعده منها ضوء القمر فتاة القمر وعده فلم لتلاحض ليله البارحه فلم تركز به

من وخجلها فقط كانت تعالجه دون تدقيق بوشومه نضرة لملامحه الهادئة  هل يحبها لهذة الدرجه هذا ما دار في عقلها وهية تنضر له فجأة.....

.............