part 3

355 22 7
                                    

.........................................................

(اليوم الموالى)

استيقظت يونا ووجدت نفسها فى غرفة سوداء ومكبلة وكانت ترتدى بجامة 

استيقظت يونا ووجدت نفسها فى غرفة سوداء ومكبلة وكانت ترتدى بجامة 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فصرخت بقوة ليسمعها احد ليأتى جنكوك مسرعا 

جنكوك :ماذا هناك ؟كيف حررتى قيودك

يونا:اتظننى ضعيفة لهذه الدرجة ومن بدل ملابسى 

جنكوك:حسنا يا اميرتى الخادمة من بدلتها حضرت لكى غرفة خاصة بكى هيا بدلى ملابسك واذهبى لاحضار اغراضك

يونا:ولم اطيع اوامرك ولما سأجلس معك بهذا المنزل هل جننت كم انت لعين وغد

جنكوك: لا هذا غير مقبول اطلاقا يا اميرتى يجب على الاميرة ان تتحدث مع زوجها باحترام 

ليردف جنكوك ببرود وهى تقهقه ولا تصدقه

يونا :اتعتقد ان بكلامك هذا ساصدقك كم انت مجنون 

ردفت يونا وهيا ما تزال تضحك لنسمع صوت صفع دوى المكان 

جنكوك:اخبرتك بأن تتحدثى بأحترام وسأعا قبك 

يونا :انت كيف تجرؤ على ضربى

اردفت يونا  بغضب  ليتجه  جنكوك ناحية الباب  ويغلقه واخذيريها اوراق الزواج  وحينما رائتها ظلت تضربه على صدره بقوة ليمسك يدها ويكبلها مرة اخرى وظل يضربها وخرج من الغرفه واخبرهم انها زوجته وفرحوا كثيرا  وبعد مرور عدة ايام  وقد سافر جين وويفا وجيسا  الى باريس للعمل وظل جنكوك مع يونا وكل يوم يعنفها ولا يحبون بعضهما ذهب جنكوك الى الشركة وكانت يونا ذاهبة الى المطبخ سمعت السيد كوستر يتحدث على الهاتف يقول

كوستر :ماذا 30  مليون وون لماذا

شخص :الا تتذكر زوجتك تذكرت الان

كوستر :ان احد علم اننى قتتلت زوجتى سأقتلك قابلنى  الساعة 6:00 فى المستودع القديم

لتسمع يونا محادثته لتذهب مسرعه ولكن اخطتفها السيد كوستر ووضعها بالمستودع الذى يقتل به الاشخاص ليجد ان هناك اتصال 

كوستر:مرحبا كيف حالك ماذا تريد

تاي(ابن عم جنكوك):مرحبا عمى انا بخير اريد ان اقابلك 

عصابات المافياحيث تعيش القصص. اكتشف الآن