الفصل ٢

181 8 0
                                    

بارت : 2
روايه : اصبح العدو عشيق 🌚♥️
بقلمي : امينة عبدالدايم 🙈♥️

نبدأ بسم الله
_____________________

فهد خرج من البيت و ركب العربيه الفخمه بتاعته و ماشي مره واحده ظهرت بنت و معرفش يسيطر علي العربيه و فرمل مره واحده لدرجه ان العربيه عملت صوت عالي جدا و لكن كان خبط البنت نزل يجري لقي البنت عماله تعيط

فهد : انتي بخير يا انسه

هدير بعياط : و يجي منين الخير و في الدنيا دي اشكالكوا

فهد بغضب مكبوت : انا مالي انا انتي اللي ظهرتي مره واحده

رودي رجعت و لقت ناس كتير متجمعه و لقت هدير واقعه راحت راميه الحاجه اللي في ايديها كلها و جريت عليها  ( اه لو تعرفي اللي هدير هتعملوا فيكي 😂😂 دا انتي هتتتاكلي يا عيني 😂 )

بقلمي : امينة عبدالدايم 🌚♥️

رودي ب قلق : هدير في ايه ايه اللي حصل

هدير بعياط ممزوج بغضب : الحيوان دا ( و بتشاور بصباعها علي فهد  ) خبطني بالعربيه

رودي بدموع  :  طب خلاص قومي معايا

هدير بعد ان سكتت عن العياط انفجرت باكيه مره اخري : رجلي مش قادره احركها

فهد  : طب استني
و بيقرب عليها عشان يشيلها
راحت صوتت في وشه
هدير  بغضب : ابعد عني انت هتعمل ايه

فهد بعد عنها بسرعه اول ما صوتت
فهد بعصبيه : هعمل ايه يعني هتنيل اشيلك اوديكي المستشفي

هدير : لاء انا هروح لوحدي اياك تلمسني
و جت تقوم مقدرتش فقعدت تعيط تاني

فهد : خلاص خلي حد يساعدك و انا هوديكي بالعربيه المستشفي

و بالفعل رودي سعدتها و ركبتها العربيه و ركبت معاها و وصلهم المستشفي بتاعته ودخل معاهم و هي رنت علي اهلها و جيين في الطريق و رجلها اتجبست لان فيها كسر و بعد شويه ابوها و امها بس جهم جري و دخلوا عندها

عند اوضتها فهد واقف بره عمال ينفخ عشان اتأخر علي الشغل جامد راح خبط علي اوضتها و اذنولوا بالدخول دخل

بقلمي : امينة عبدالدايم 🌚♥️

فهد : السلام عليكم

كلهم : و عليكم آلسلام 

فهد : انا اسف جدا والله ماكنش قصدي ان انا اخبط المدام

هدير : مدام في عينك انا انسه يا بغل انت
فهد : مكنتش اعرف والله انا اسف

احمد : لا يا بني ولا يهمك ده قدر و مكتوب و انتي عيب كده اعتذري منه حالا

هدير : بس يا بابا...

احمد : انا قولت ايه

هدير بخنقه : انا اسفه

اصبح العدو عشيقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن