الفصل ١٠

86 4 0
                                    

بارت : 10

روايه : اصبح العدو عشيق 💖 💕

بقلمي : امينة عبدالدايم

صلوا علي من ينادي يوم القيامه أمتي أمتي 🍃♥️

نبدأ بسم الله 🙈

--------------------------------

في مكان بعيد  خاااالص

في امريكا

سمر : يوووووووه يا ربي اعمل ايه بقي

جمال جوزها : في ايه يا سموره بس مالك هي مبتردش برضوا

سمر بدموع : اه مش بترد و مش عارفه اعمل ايه انا تعبت و خايفه عليها اوي ليكون حصلها حاجه

جمال و هو ينهض و يرتب علي كتف سمر : خلاص يا حبي متقلقيش كلها شهر و نروح مصر و تبقي تشوفيها بقي هناك و تطمني ان هي بخير

سمر : خلاص يا حبيبي انا هستني كده و لما نوصل مصر هبقي اروح لها علي طول

جمال : تمام يا حبيبتي يلا عايزه حاجه من تحت و انا جاي

سمر : عايزه سلامتك يا حبيبي

جمال : الله يسلمك يا قلبي يلا سلام

سمر : سلام

و خرج جمال

سمر : ربنا يطمني عليكي يا هدير قلبي

بقلمي : امينة عبدالدايم ♥️🌚

------------------------------

كانت تشعر بسائل يسير علي وجهها

ظلت تجاهد حتي فتحت اعيونها و بالفعل استطاعت ان تفتحهما و لكن صدمت ما ان رأت نفسها داخل السياره و السياره مقلوبه بيها و بجانبها فهد جثه هامده

هدير حاولت تخرج نفسها من العربيه و بالفعل استطاعت ان تخرج منها

وقفت خارج العربيه وجدت ان العربيه تكاد تحرق كادت ان تذهب و لكن وقفت لذلك الشخص و احتارت بشده هل تذهب و تتركه ليموت و بذلك تخلصت منه ام تذهب لتخرجه من السياره لأنه حماها عندما اخذها في حضنه عندما انقلبت السياره

في الاخير اختارت ان تذهب لتخرجه بعيداً عن السياره حيث اذ انفجرت لا يكون بجانبها

هدير بتفكير : يا ربي انا مش هقدر استني انا لازم اهرب ايوه لازم اهرب
و مره واحده سمعت صوت عربيه الاسعاف قريبه

هدير جريت بسرعه كبيره و كادت ان تصدم في الارض و لكن تحاملت علي نفسها و ظلت تجري و لكن هي لا تعرف انها مصابه إصابه شديده مما ادت الي سقوطها مغشي عليها

بقلمي : امينة عبدالدايم ♥️🌚

------------------------------

مراد كان ماشي بعربيته و معاه صديقه المقرب زكريا

مراد : بص يا عم انا لسه جايب العربيه من الصيانه ف انا هخدنااااا و نطلع علي بيتي و انت تبقي تطلبلك اوبر ولا تاخدلك تاكسي تروح بيه اشطا

اصبح العدو عشيقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن