# الهُروب 13.
- بقلمي: نيران -لا تنسوا التصويت و الكومنت و مُتابعة الحساب لُطفاً ✨.
مُشاهدة مُمتعة
----------
- بزون سوداء طفرت علية، عطت بصوت عالي
و رجعت أركض لـ البيت عندي خوف
مو طبيعي أتجاه البزون.- دخلت للبيت جان هدوء، صعدت فوك
شفت زمن نايمة، أخذت ملابسي و دخلت
للحمام بدلت و طلعت...- مددت على السرير و أخذت تلفوني
أشوف شكو ماكو بية، تأففت و أني
أشوف شخص مراسلني نفس الشخص
لح كُلش و أكره الشخص اليلح ،- كتبت اله و أني أتأفف: بابا شتريد؟
هواي لطشت، احترم نفسك و بعد لا تراسل.- وسعت عيوني من شاف الرسالة !
ما صار دقيقة و شافها، شنو ما ينام؟
لو 24 ساعة على التلفون؟
كأنو جان منتظر رسالة مني، مثل ما نكول
نايم بالمُحادثة نوم، شفت مُتصل و جاي يكتب...دز: نلتقي ؟
- ضحكت وي نفسي على ثقتة العميقة
بنفسة و كتبت: نلتقي؟على أي أساس؟كتب: على أساس أني أريد نلتقي و هذا بحذ
ذاته أساس .دزيت: حلوة ثقتك بنفسك، ما أمشي على
كلامك لا نلتقي ولا هُم يحزنون، بعد لا تدز
شيء حتى لا يكون تصرفي ما مقبول .دقائق و دز: باجر الساعة بـ 12 مُنتصف الليل
وحدج، اشوفج بهذا المُكان ......- وسعت عيوني و كتبت و أني عاكدة حاجبي
نار: عفواً !!، تفهم الكلام أنتَ؟- حظرني !!! شكد سخيف؟
عفتة و بقيت أتابع مُسلسلي، نعست
و باجر عندي شغل يبووو.- سديت التلفون و نمت بسرعة حتى
ما كدرت أفكر بشيء، هايشة مال نوم.- كعدت الصُبح و أني نعسانة، فاتحة تك
عين مالي خلك أداوم، دزيت رسالة
لـ صديقتي بـ الدوام تدبر جذبة حتى
ما أداوم، أبتسمت و أني مغمضة عيوني
على بوسة زمن، فتحت عيوني من تكلمت
بأبتسامة: تعرفين اليوم أجتماع الأهل
لهكذا أني و أُمي راح نروح.- هزيت رأسي و تكلمت بكسل و أجر الكلمة
جر: أممممَ، أني اليوم ما عندي دوام حنام.زمن: تمام، نوم العوافي.
- غمضت عيوني و رحت لـ عالم الأحلام
كوابيس مُزعجة و أصوات برأسي تمنعني
إن أنام بـ سُكينة و راحة، فتحت عيوني
بتعب و أني جسمي كُلة خمول كأني مُخدرة.- شفت شيء أسود مِر من يمي !!!
حاولت أكوم أكعُد بس ما كدرت !!
شهكت بخوف و أني أشوفة كدامي !؟
نفس الشخص، مُلثم بس عيونة السودائية
التبعث القوة و الشر و الطغيان منها تبين.
أنت تقرأ
الهُروبَ 13.
Ficción Generalحكِايات خُطت بـ سَطور مَن الحُب و الحَرب مَا بَين الحُب و الحَرب سَنرى الكثيرُ... هَوى القلبُ. تناقُض العقلُ. حَربُ المشاعُرِ. الحُب لا يعلمُ لا أشخاصُ وَ لا دياناتِ القلبُ يهَوى مَن يشاءُ... حكِاية غِريبة بـ داخِلها حكِاياتُ أغُرب سَنقرأ مَا بَين ا...