الآرك الثالث (إسترجاع كيلوا)

165 11 7
                                    

عائلة ، إنه إسم يطلق على من جعل منك شخصاً طموح و ذو أهداف و لكن عائلتي كانت عكس ذلك لماذا ؟
.
.
.
.
(الآرك بدون أقسام لأنه قصير )

(الآرك بدون أقسام لأنه قصير )

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ملابس أكيمي .
خرج الجميع من القاعة .
بعد أن أخبرنا إيلومي عن مكان منزلهم .
ركبنا قطار و حدثت بعض الأحاديث اللطيفة بين الأصدقاء .
بعد نام الجميع كانت أكيمي غير نائمه كانت تفكر .
ماذا سيحدث عندما يكتشفوا عائلة زولديك أنني من إقتحمت منزلهم .
كانت أكيمي تخفي هالتها دائماً إلا وقت القتال فهي تخرجها كي تكون النتيجة لصالحها .
و لكن الآن نتحدث عن عائلة الزولديك التي أحد أفرادها قد عاش في القارة المضلمة .
بعد تفكير كثير أتى الصباح و مازالت أكيمي تفكر .
إستيقظوا الأصدقاء و وصلا لمحطتهم .
ليستقلوا حافلة و كان بها مجرمين .
لم تهتم أكيمي بهم فهي تعلم نهايتهم لذا تركتهم .
وصلوا بعد ما يقارب ساعة و نزلو جميع الركاب .
جاء المجرمين و رموا متفجرات لتفجير الباب الرئيسي .
لم يستطيعوا لذا أجبرو الحارس أن يعطيهم .
دخلوا و أكل ميكي وجبة جميله و رمى بقاياها و التي هي عبارة عن عظام بشرية .
فزع الجميع من المنظر لذا عادوا للحافلة و بقي أبطالنا .
بعد أن ذهبت الحافلة توجهوا نحو مكتب الحارس و حدث حوار بسيط .
إتصل بعدها الحارس بأحد خدم عائلة الزولديك .
رفض مكتب الخدم الإتصال لذا دخلوا للتدرب .
تعجب الجميع من أكيمي فهي هادئة طوال الوقت حتى أنها لم تتدرب .
غون : أكيييييميييي .
أكيمي : ماذا هناك .
غون : عليكي التدرب كي نفتح البوابة .
أكيمي : آهه البوابة إنها بسيطة .
صدم الجميع من كلامها فهي تعتبر بوابة يصل وزنها ١٤ طن بسيطة .
أكيمي : ماذا بكم ألا تصدقوني حسناً إتبعوني .
دفعت أكيمي خمس بوابات متتاليه بسهولة .
ليوريو: الحارس وحدة فتح البوابة الأولى فقط .
أكيمي : حسناً عليكم التدريب لكي تفتحو البوابة أنا سأسبقكم .
الحارس : مهلاً سيهاجمكي ميكي.
أكيمي : لا بأس أستطيع التعامل معه .
رفض الجميع و لكنها كالعادة ذهبت و تركتهم .
تمشت في الأنحاء و هالتها مخفيه لذا لم يلاحضها ميكي .
وصلت إلى مكان الخادمة كناريا و لكن أكيمي إستخدمت سرعتها لذا لم تلاحظها كناريا .
و لم تترك شي سوى الغبار المتناثر .
أحس كبار عائلة الزولديك بوجود دخيل مألوف .(كبار يعني الاب و الجد )
ليخرجوا خارج قصرهم لأنهم أحسو بهاله ضعيفه قريبة .
فجأة إختفت الهاله الضعيفه و أصبحت بداخل القصر .
ليذهبوا بسرعه نحو القصر و هم متأكدين من هوية الدخيل .
ذهبت أكيمي نحو غرفة ألوكا لترحب بها .
أكيمي : مرحباً ألوكا إشتقت لكي هل إستمتعتي بهديتي .
ألوكا : مرحباً أكيمي لقد إستمتعت حقاً معها ما هديتك هذه المرة .
أكيمي: هل تحبين الحلويات و البسكويت.
ألوكا: أجل رجاءاً أوني تشان .
أكيمي: *إنها لطيفه لا تقاوم و تشبه أخيها *حسناً .
أخرجت أكيمي الكثير من البسكويت و الحلوى من خاتمها .
ألوكا : شكراً لكي .
أكيمي : لا بأس فأنتي أختي .
ألوكا : أجل أوني تشان.
أكيمي : إذا ألوكا إعتبري هذه الهدية مني و من كيلوا حسناً .
ألوكا : حسناً .
إكيمي : إذا وداعاً .
ألوكا: وداعاً .
للمرة الثانيه تختفي هالة أكيمي من المنزل و تظهر في الحديقه .
(صارو توم و جيري كل مرا يلحقوها بمكان 😅)
ليتجهو نحو الحديقة بسرعه .
أكيمي : سأنتظر غون و البقية لفتح البوابة .
للأسف فأكيمي لم تعلم بعد أن حتى بإخفاء هالتها سيجدونها .
ففي المرة السابقه كانت هالة كيلوا من شعرو بها .
و هذه المرة بسبب قوة إستشعار الهالة لدى كبار الزولديك .
تفكر إكيمي بتفاصيل حياتها و بينما تفعل ذلك .
تأتيها هجمه مباغته من سيلفا زولديك .
لتتفادها بصعوبه مع إصابتها بجروح على يديها .
تصدم أكيمي  بسبب أنها لو كانت غير منتبه لأقل من ثانيه لكان رأسها بين يديه .
سيلفا: يبدو أنك تطورتي يا ..
أكيمي: أوه مرحباً سيدي إسمي أكيمي .
سيلفا: إذا أكيمي ماذا تريدين .
أكيمي: جأت لإسترجاع كيلوا .
سيلفا : لماذا أنت مهتمه به هكذا .
أكيمي :أولاً إنه صديقي ثانياً إن إصدقاءه يبذلون أقصى جهدهم لفتح البوابه .
سيلفا: يا لكم من أصدقاء أوفياء.
إكيمي : شكراً سيدي و لكن عليك التحدث قليلاً مع كيلوا .
سيلفا: سأفكر بالموضوع .
أكيمي: إذا لا توجد عداوة بيننا صحيح.
سيلفا: تقريباً .
أكيمي: إذاً وداعاً .
توجهت أكيمي إلى المدينة التي يوجد بها برج القوة .
و تركت رساله لأصدقاءها في منزل الخدم .

فرصة أخرى .!؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن