~𝒄𝒉𝒂𝒑𝒕𝒆𝒓 𝒆𝒊𝒈𝒉𝒕𝒆𝒆𝒏~

380 4 1
                                    


اخيرا بعد شهر وشويه!!
الفصول ابتدائا من هذا الفصل حتكون كلها اسرار صادمة حرفياا!!
جهزوا نفسكم
مين تتوقعون سوا كذا بمايكلل؟؟؟

استمتعوا " "

_____قَضية قَتل_____

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


_____قَضية قَتل_____

"لوريس!اما زلتي بالمستشفى ؟الم تعودي؟!"
نبس ادوارد نحو لوريس باستغراب
غير عالما بالنظرات التي تخترقه بغضب شديد

في تلك اللحظه شعرت لوريس كان العالم توقف هنا
ايمكن الرجوع بالزمن قليلا ؟
لم تعرف حتى مايجب قوله في تلك اللحظه
كل شيء واضح للجميع
تشعر بانها لاول مره تشعر بهذا التوتر من ناحيه
ادوارد
عائلتها
والشخص الذي يكمن داخل الغرفه بين الحياه والموت
الجميع ينظر نحوها وهي فقط تناظر نحو ادوارد بتوتر ملحوظ
"لوريس انني اكلمك !"
فاقت من شرودها على صوت ادوارد وهو يتكلم مره اخرى
لم تجد اي حل غير الهرب
تراجعت خطوتين للخلف ومن ثمها التفت وهي تجري نحو بوابة المستشفى بسرعه
لحقها ادوارد وهو يجعد حاجبيه باستغراب من تصرفها رغم انه كان يعلم انها تكذب بخصوص بقاءها في المستشفى
اوقفه صوت صراخ مألوف له
توقف بمكانه وهو يستدير نحو مصدر الصوت
يبدو انه حلَ اول عقد من القصة
ماذا تفعل هنا ايها اللعين "
مانبسه مارك بصراخ وغضب نحو ادوارد
"هل علي ان اسالك المثل ،انت ماذا تفعل هنا "
اردف ادوارد ببرود عكس مايشعر به داخله
استغراب؟
خداع؟
غضب؟
او غيرة.....؟
وهذا السؤال الاهم
لما عاد للمستشفى ؟
(مارك("انظر ياهذا ،لست بشخص يحب المزاح لذا مالعنتك انتَ وتلك ،ام تحب ان اسالها ؟"

تقدم نحو ادوارد بعد انهاء كلامه وهو يضم يديه لصدره

(باركر("يا اولاد!ماذا تفعلون اهذا وقته ؟هناك شخص بين الحياه والموت بالداخل وانتم تتشاجرون !وانت ادوارد ايمكنني التحدث معك في الخارج حالا؟
اومئ ادوارد نحو باركر متوجهًا نحو الخارج يليه الآخر
"عمي هل اصابك الجنون ؟ هل المهزله التي تحدث امامي حلم ام ماذا ؟"
تحدث مارك بسخريه حيث اعاد ادوارد الننظر اليه مرة اخرى
نظرات الثنين لبعضهم جعلت من الجميع من حواليهم يرتعش
تواصل اعينهم كان مخيف وكانهم يتواصلون بطريقتهم الخاصة او بنظرات لا يعلمها احد سواهم
نظراتهم دامت لدقائق كل شخص منهم يحمل داخل اعينه كره وغضب للاخر وكأن هناك سر كبير وراء تلك النظرات كبير جدا ليقاطعهم باركر
"ادوارد قلت اريد التحدث معك"
كررباركر ماقاله لادوارد قبل قليل
التفت ادوارد له واومئ له للمرة الثانية
~~~~~~
هاهي تقف امام سيارتها تلهث وهي تنحني تضع كفيها على ركبتيها
"اللعنة على حضي العثر"

The MILANO SECRETحيث تعيش القصص. اكتشف الآن