يور:هاي.. انها هنا.. اه هل من الممكن انك صديقها من المدرسة؟ ستسعد آنابيلا_سان للغاية بزيارتك لها!! هيا تفضل بالدخول!!
ديميتريوس:شكرا لكي يا سيدتي..
لويد:اذا من اتى؟ *يخرج*... "ديميتريوس ديزموند.. الهدف الثاني للعملية ستريكس.. انه هنا في المنزل!! "
آنيا:*تقرأ افكاره*"ماذا؟؟ الابن الاول؟؟؟ " *تخرج*
بيل:شوتو.. آنيا ما الا.. مر...؟ ديميتريوس؟؟؟؟
ديميتريوس:اه.. آنابيلا_سان.. تبدين افضل من الامس كونك لم تتمكني من الوقوف حتى سابقا!!
بيل:ماذا تفعل هنا بحق الجح..
لويد:*يكتم فمها*من الجيد رؤيه تكوين بيلا لصداقات بالفعل.. فهي لم تكمل اسبوعا حتى في ايدين!!
ديميتريوس:حسنا.. آنابيلا.. هي حقا فتاة لطيفة!! يشرفني كوني صديقا لها!!
آنيا:"واه.. لم يتطلب الامر سوى يومين لتكمل اختي العملية ستريكس.."
لويد:"هذا نجاح باهر!! انه يعتبر نفسه صديقا لها تماما!! "
بيل:*تصدر همهمة غاضبة*(ما الذي جعلك تعتقد انك صديقي بالفعل؟؟ ما خطبك يا رجل!!!؟؟)
لويد:*ينزع يده عن فمها*سررت بلقائك انا لويد فورجر.. والد آنابيلا!!
ديميتريوس:و انا ديميتريوس ديزموند!! و لكن.. اتذكر ان اسمها كان آنابيلا ويليامز؟
بيل:"يتذكر؟ هو يعرفني سابقا؟ "
لويد:لقد كنت صديقا جيدا لوالدها لذا.. عندما مات في حادث سيارة قمت بتبنيها..
ديميتريوس:اهكذا هو الامر...
يور:"اه قد يكون موضوعا حساسا لآنابيلا_سان.. علي تغييره!! "*تصفق بيدها*اوه اين اخلاقي؟ ديميتريوس_كن اتريد شايا ام قهوة؟
ديميتريوس:لا داعي حقا..
يور:انا اصر!!
ديميتريوس:اذا.. قهوة؟
يور:على الفور!! اه! هنالك ايضا كوكيز خبزناها بالامس.. سأحضر لك بعضها!!
بيل:لا!!
يور:ماذا؟
بيل:ل.. لقد كانت لذيذة جدا لذلك انهيتها كلها.. ها.. هاها.. ها!!
لويد:انهيتي كل خبزة الكوكيز؟ *يهمس*
بيل:*بهمس*لقد وضعتا الملح بدل السكر اضافة الى عدة مكونات لا داعي لذكرها هل ما زلت تريد تقديمها له؟
لويد:عرفت انه كان علي مراقبتهما اثناء صنع الخليط!!
يور:اه.. هذا جيد اذا!! مسرورة انه اعجبكي!! *تذهب لتحضر المشروبات*
آنيا:*تذهب ورائها*آنيا تريد الكاكاو الساخن!!
يور:هاي هاي..
أنت تقرأ
في عالم سباي فاميلي|Impossible Mission
Romanceالرئيسة:بيل.. نريد منكي مساعدتنا في العملية ستريكس الشفق:لماذا طلبتيني ايتها الرئيسة؟ بيل:"اليس هذا العميل الشفق؟؟ لويد فورجر؟؟؟ اليس هذا عالم سباي فاميلي؟؟؟ " لرئيسة:الشفق.. فلتقم بتبني آنابيلا ضمن عائلتك المزيفة.. سنضم ديميتريوس ديزموند الى خطتنا