مسك كاهان سوسين من رقبته خرج من المعمل أحمد وأسيا ورأو كاهان وسوسين أحمد :أنت ماذا تفعل يا بني كاهان :ولا شئ كان هناك شئ في رقبة سوسين كنت أراه يجب أن نذهب لان الحصة سوف تبدأ مسك أحمد كاهان من يده أحمد :أنا متأكد أنا هناك شئ نظر كاهان لأحمد نظرت غضب كاهان :لا تقلق لا يوجد شئ بدأت تشك أسيا ماذا يوجد ورن جرس الحصة وذهبو الي فصلهم كانت شونجول جاءت من عند زوجه الذي في السجن ياسمين :أخيراً جأت نفسي لو مرة وحدة تأتي من عند جوزك مبسوطة رن تلفون شينجول وردت شينجول :ألو ردت عليه وكانت بنته سونجول :أولو يا أمي أنا سونجول صرخت شينجول ونزلت الدموع من عيونه شينجول :أبنتي صغيرتي عمري أشتقتلك كثيرا كيف لا تسألي على أمك يا عمري هكذا نفسي أراك يا عمري سونجول :كيف حالك وكيف أولجان وسنان وأيليف شينجول :جميعهم بخير يا عمر وأيليف أشتقتلك كثيرا كل يوم بتمسك صورته وتقبله سونجول :وأنا كمان أشتقتله شينجول :أمتي سوف ترجعي يا سونجول ٣ سنوات بعيدة عني سونجول :أمي أنا عايشة مع عمتي حياة كويسة لا يوجد أحد يعيرني بأني أبي في سجن شينجول :أنا كنت لسة عند أبيك وهو أشتاق أليك سونجول :أمي لا تكذبي أبي عمره ما بيسأل علينا وهو كان من دون سجن سيسأل علينا وهو في السجن شينجول :حسنا سيبك من أبيك أنا نفسي أشوفك سونجول :أمي أنا لازم أقفل لان المحاضرة تبعي سوف تبدأ شينجول :حسنا سلام ياسمين :ماذا قالت لكي شينجول :قالت الي أنها مبسوط هناك ولا يوجد أحد هناك بيعيرني بأن أبس مسجون ياسمين :لا تزعلي أنتي عرفة سونجول طول عمر نفسه كبيرة كرامته أم حاجة شينجول :نعم هي عند حق أدريس طعن جميعا في ضهرنا خلصت الحصة وخرج الجميع وذهب الي الكفتيريا ياماش و أولجان أيبوكي وأسيا جلسو مع بعض جاء عمر وبيلين أحمد :سلام أنا ما كنت أعرف أن أخيكم أطعن ألف سلامة عليه بيلين :أنا ودوروك وبيرك كنا نريد أن نزور أخيكم اليوم أيبوكي :ممكن نطلع من المدرسه مع بعض وتأتو معن أساسا أخي في البيت أسيا :شكرا ألك يا علي سؤالك أحمد :العفو أنا ممكن أجي معكم يا بيلين هذا طبعا بعد أذنكم ياماش :طبعا تعالي بيلين :حسنا أحمد :سوف أذهب لكي أرى هاريكا ذهب أحمد أولجان :هو ما هذا الذي يحصل أيبوكي :ولله أنا مصدومة بيلين :ولماذا أساسا أحمد كتير طيب ولكن أنتم لا تعرفوه خلصت المدرسه وذهب الجميع الي البيت وذهب دوروك وبيرك وبيلين وأحمد خبطت أسيا على الباب وفتحت ياسمين أسيا :زملائنا يريدون أن يسأل على أخي عندما علمو أن أخي مريض دخل الجميع وقعد ياسمين :أنا تعرفت على بيلين ودوروك وبيرك ولكن لم أتعرف عليك أحمد :أنا أحمد بكون زميل أولاد حضرتك في الصف ياسمين :أهلا بيكم جميعا قدير في غرفته جرحه تعبه شويه هو ما قدر يقوم تعالو أتفضلو في الغرفة دخل الجميع الي غرفة قدير قدير :أهلا وسهلا أتمنى أن تعذرني لم أستطيع أن أقوم أتصدم أحمد وتذكر هذه الحادثة الحصلت عندما ضرب هلال على دماغه من أجل أبيه عندما ضرب أحمد هلال على دماغه وصرخت هلال وكان يقف قدير أمام بيته عندما طلع جري أحمد وكان وقف قدير أمام بوابة البيت وكان يرتدي أحمد قبعة لم تبين وجهه ومشي سريعا أمام قدير لم يرى قدير ملامح وجهه ولكنه هو رأي ملامح قد وفي هذه اللحظة بدأت هلال بالصراخ من شدة الوجع وجري قدير اليه وكان صالح أخو يلديز في هذا البيت لانه كان يصلح شئ ولكن للأسف كان البيت كبير جدا وكانت هلال في الأعلى وصالح في الأسفل ولم يلاحظ صالح أن هناك أحد يضرب هلال في الأعلى عندما سمع الصراخ صعد وجاء قدير ومن هذا الوقت وهو قدير يكره صالح ودائما شكك فيه أتصدم أحمد عندما دخل قدير :أهلا بك أنا قدير أحمد :وأنا أحمد قدير :أنا تشرفت بمعرفتك أساسا أنا عمأشعر أنني أعرفك نظر أحمد الي قدير وبدأ أن يعرق أحمد :حتي أنا بيلين :يمكن تلاقيت في مكان ما قدير يمكن ياسمين :أتفضل أبني أجلس أحمد :أنا لازم أمشي لاني تأخرت ياماش :أنت مالحقت تقعد أحمد :يجب أن أمشي أتشرفت معرفتك قدير:وأنا كمان خرج أحمد من الغرفة وخرجت وراء ياسمين :هذه المرة لم تتحسب يجب أن تأتي مرة أخرى كانت تجلس أمل وكان عليه كل أعراض التوحد وكانت واضعة أيديه على أذنه نظر أحمد الي أمل ياسمين :هذه بنتي أمل أيبوكي :هل أختك أخذت العلاج أيبوكي: لا يأمي ياسمين :أوف أنا لا يمكن أن أعتمد على أيبوكي في شئ أحمد :الله يشفيه أنا سوف أستأذن خرج أحمد وكانت خرجه يلديز من بيته يلديز :أنت ماذا تفعل هنا أحمد :هو أنتي كمان سكنه هنا يلديز :نعم أحمد :أنني جأت لكي أزور الرجل هذا الذي يدعو قدير يلديز :أخي قدير أحمد :نعم أنا سوف أذهب أنا ركن عربيتي في الجراش القريب هذا يلديز :حسنا تعالي لاوصلك أحمد :ماذا نحن عندنا أي حد يأتي حينا لازم نوصلو لحد بيته أحمد :حسنا هيا كانت ياسمين جالسة تعطي الدواء لامل وكان الجميع في الداخل بيلين:أنت أتحسنت شوية قدير :نعم ولكن بدأت بالزهق من القعدة ياماش :هذا ثالث يوم ألك دخلت ياسمين وفي يده طبق حلويات ياسمين :هيا المرادي أنا العمله بيلين :شكرا لا أستطيع أن أكله ياسمين :لماذا يا بيلين أنك حتى عندما جبن في المستشفى أسيا :أمي حسنا أتركيه على رحته دوروك :الحقيقة ياسمين خانوم بيلين الأشياء المسكرة عليه غلط ياسمين :بجد لماذا بنتي بيلين :لاني مولودة بمرض السكر وأذا كلت شئ مسكر بيعلي عندي وبتعب قدير :ماذا أنتي بتأخذي أدوية صح بيرك :نعم بتاخد حقن أنسولين حولنا أن تأخذ برشام لسكر ولكن لم يجيب نتيجة له ياسمين :أنتي كتير زعلتني بيلين :ماذا أفعل هذا قدري دوروك :هيا يا أسيا خلين نمشي قدير :الي أين أسيا :شوف نذهب لنكمل الواجب الذي أعطتني اأيه المدرسه ياسمين :ربنا يوفقكم وصل أحمد الي بيت ودخل وجلس بجانب أمه سوزان :ماذا بك أحمد :في طلاب جاء الي فصلنا ٣ أخوات ١ أبن عمهم تنين بنتين توأم في واحدة فيهم أسمه أسيا الأول كنت كره بعدين بشعر شعور غريب عندما أره سوزان :يعني حبته أحمد :حبته ماذا أخيه أطعن وذهبت لازوره وأكتشفت أنني رأيته عند هلال ساعات الحدثه أكتشفت أنه كان حبيبه سوزان :هو يعرفك أحمد :لا تقلقي لا يعرفني سوزان :الحمدلله أياك تبين شئ ولا كأنك كنت تعرف الاسمه هلال مسك أحمد التلفون أحمد :لابحث عن الفتاة الاسمه أسيا بحث احمد عليه على الفيس لقي أحمد صورة أسيا أيبوكي مع أمهم أحمد :هذه أمهم وهذه أيبوكي توأمه ذكية وقوية أمهم لطيف رأت سوزان صورة ياسمين وأنصدمت تذكرت سوزان عندما كانت هناك أمرأة تحمل طفلين ورأت سوزان ومشيت ورأه وتركت ولد أمام بيته ومشيت أخذت سوزان هذا الولد وأستمرت تمشي وراء هذه المرأة وذهب الي حي هذه المرأه ومشيت ورأه سوزان وهي تحمل أحمد وتركت هذه المرأه أبنته أمام بيت ومشيت مسرعة كانت مستخبية سوزان وراء شئ وتحمل أحمد كانت ذهب لتأخذ الفتاة ولكن فتحت الباب ياسمين ورأت طفلة جميلة أخذته ياسمين سوزان :ومن هذه اللحظة لم تنسي سوزان ملامح ياسمين أدركت ياسمين أن من هذولا التوأم وحدة منهم بتكون أخت أحمد ذهب أسيا ودوروك الي بيت جميله صغير جوله جنينة جميلة أسيا: ما هذا البيت أنه بيت جدي يعيش فيه جدي وجدتي أبو وأم أمي الله يرحمه خبط دوروك على البيت فتحت له جدت دوروك قبل يديه دوروك الجدة :أهلا بيك يا أبني أتفضل يا أبنتي كان جالس الجد قبل يده أسيا :مرحبا أنا أسيا تشرفت بمعرفتكم جدة :ونحن كمان يا أبنتي أهلا بك جميع الازهار الذي جيبته جوه وأنا زقته بالماء الجدة :أنه من الصبح وهو جالس جمبيه أسيا :شكرا لك أننا أتعبنك الجد :تعب ماذا يا أبنتي أنا أساسا كتير بحب الازهار الجدة :ماذا تحب أن تشرب يا أبنتي دوروك :جدتي نحن لا نريد أن نشرب نحن نريد أن نأكل الجد :نعم الولد عنده حق مشروبات ماذا نحن نريد أكل الجدة :أنا بحضر ألك فتاة باللحمة الذي تحبه دخل دوروك وأسيا الغرفة أسيا :جدك أهتم بالازهار بشكل جميل دوروك :نعم أسيا أنا أريد أن أقول شئ أسيا :ماذا يوجد دوروك :الحقيقة أنا معجب بك
أنت تقرأ
لا مجال للانهيار
Ficção Geralقصة جميلة ومشوقة عائلة مكونة من أم وخمس أولاد في بيت صغير وبجانبه بيت عمهم تعيش فيه زوجة عمهم ومعه ٤ أولاد العائلة لديهم مطعم صغير في حي صغير ولكن في يوم من الايام سوف تنقلب حياتهم بدخول ناس لحياتهم يكشفوا خقائقهم