لورا: فتاة شابة جميلة تبلغ من العمر 19 لديها والدها فقط وامها متوفية لا ن والدها الذي قتلها ويعنفها دائما ولا يطيق لورا... يعمل عند عصابة خطيرة في سيول ودائما يشرب ويثمل ويضرب لورا ويلعب القمار... حتى افلس ذات مره وطلب رئيس العصابة منه امواله وقال سوف اعطيك ايها عندما احصل على عمل... وقال رجل العصابة سوف اقتلك ان لم تعد لي اموالي بسرعة...
ولديك وقت لكي تعيدها لي... وقال اعدك سوف اعيد اموالك..ومن هنا تبدأ الرواية: 👇🏻
شكل لورا:
لورا: تتستيقظ كل صباح على صراخ والدها
الذي يعنفها دائما ...
والد لورا: هيا ايها المدللة قومي بسرعه واعطني شي اكله تشبهين امك الغبية... هيا قومي..
لورا: وهي تبكي حسنا ابي..
لورا: ما الجحيم التي اعيش بها انا.. وهي تبكي.. اريد الموت.. يوماً ما سوف اهرب من هذه الجحيم..
والد لورا: هيا يا مدللة اسرعي... وهو يصرخ في وجهها
لورا: بخوف.. حسنا ابي لقد اكملت.. ها هي الطعام..
والد لورا: لو لا سرعتك هذه لقمت وضربتك..
لوؤا: سوف اذهب للمعهد اليوم هل تريد شي..؟
والد لورا: لا فقط اغربي عن وجهي..
لورا: حسنا ابي..
ذهبت لورا للجامعة وكانت تبكي في الطريق الا انها كانت تتنفس بصعوبة لان لديها مرض الربو وكانت غير قادرة على التنفس وبعد ذلك كانت لورا تريد عبور الشارع الا وان صدمها سيارة ضخمه... والذي صدمها في السيارة كان رئيس العصابة وكان يريد الهروب من الشرطه كانت تلاحقه واسرع وصدم لورا من قوة سرعته..
شكل رئيس العصابة: 👇🏻
ونزل من السيارة بسرعة وحملها واخذها معه... لكي لا يمسك به رجال الشرطة... وذهب الي قصرها..
وكان يقود بسرعة...
تام: من هذه الفتاة ماذا فعلت انا ارجو ان لا تموت ... لا تموتي ابقي معي حسنا سوف اخذك الي الطبيب باسرع وقت تنفسي فقط... وهو يقود ويضرب راسه كم انا غبي ماذا فعلت وكل رجالي اعتقلهم الشرطه ليس لدي احد الان ماذا سافعل حسنا سوف اخذها الى قصري وانا اعالجها..
لورا: وهي تنزف ومغمى عليه...
تام: ها قد وصلنا واخيرا..
هيا ايها الجميلة لا تموتي ابقي معي...وانزل تام لورا في حضنه واخدها الى واحد ة من الغرف في قصره..
تام: حسنا ها انتي ذا... سوف اعالج جروحها اولا وبعدها ايقظها...
لورا: من انت ولماذا فعلت بي هذا؟.. وهي تصرخ من الالم وتبكي..
تام: بين نفسه... اوه الحمدلله انها افاقت.. بسرعة
لورا لما لا تجيني ايه الاحمق..؟
تام: نامي الان وارتاحي قليلا ايها الغبية... وفي وقت لاحق اقول لكي ماذا حصل..
لورا: من تكون..؟ واغمى عليه بسبب المهدات.. التي اعطاها اياه تام...
كاي: صديق تام المقرب وهو كان قلق على تام لذا اتصل بتام ولم يرد عليه وذهب الى قصر تام وليعرف ماذا حصل مع تام ووصل...
تام: كاي ماذا تفعل هنا..؟
كاي: ايها الغبي لماذا اتصل بك ولا ترد على اتصالاتي..؟
تام: لا تسأل يا كاي انت لا تعرف ماذا حل براسي..
كاي: ما بك يا صديقي؟..
تام: لقد طارتني رجال الشرطة وهربت منهم وانا اقود بسرعة اصطدمت بفتاة كانت تعبر الشارع وهي تبكي واخذتها واتيت بها الي هنا ماذا افعل..؟
كاي: هل حصل لها شي؟..
تام: لا جروح بسيطة فقط لقد عالجتها..
كاي: هل لي ان اراها اين هي لاتاكد من حلاتها..
تام: اجل تعال معي..
يا ترى شنو رح يصير ؟... تابعوني علمود تعرفون شنو رح يصير.. احبكم😊💕