هاي لو
اتمنى ما تأخرت
-) 🧲__________________________🛠️(-
نظر لوفي بعبوس إلى عدسات نظارته الواقية المكسورة
لوفي و هو يعدل نظارة واقية و يضعها فوق رأسه : تحطمت كثيراً..فكتوريا بانك 4...
نظر بجدية ناحية البوابة التي فتحت تقود طريقه هو و المجالدين معه
كان بيلامي أحدهم و قد تعرف عليه حيث التقط نابض كان يخفيه داخل جيب سترته كان على وشك سقوط منه لو لم يضع يده على جيبه و ينظر حوله برتباك
لكن بعد دقائق كان يضحك بوقاحة و فضاضة بينما يهزم أعدائه بسهوله
هبت رياح باردة في ساحة لينظر لوفي للأعلى لسماء ملبدة بغيوم سوداء يبدو كأن هناك أصوات عاصفة تتشكل
لوفي : الجو ليس لطيفاً اليوم...يبدو كأنها ستمطر في أي لحظـ-
جفل لوفي ليتراجع للخلف حين لوح احد مجالدين أمامه بسيف
التفت إليه بينما ينظر له بحدة
أبتسم الرجل على الطفل العابس أمامه ليلوح بسيفه على جانب لوفي الذي امسك بسيف الذي لم يكن قوي للغاية في تلويح لكنه جرحه
اقترب لوفي كفاية من الرجل ليلكمه بكل ما لديه و ما جفل لوفي في حالة ذهول أن الرجل طار بعيد عنه لكنه لم يسقط خارج الحلبة
سقط بينما دم في أنفه الذي يبدو كأنه قد كسر و فقد الرجل وعيه
لوفي و هو ينظر ليده المقبوضة بندهاش : مذهل لم أكن أعلم أن لدي الكثير من القوة في هذه القبضة...هذا رائع و مروع
ضحك بعجرفة بيلامي بينما يشاهد مجموعة الرجال حوله يتألمون من أطراف النوابض التي اخترقت جلودهم و اجسادهم
تأوه أحدهم أسفل قدمه ليركله بعيداً عنه حين شعر بموته
بيلامي : * مجموعة حمقى لا يوجد فوز بدون غش لولاي لما وجد السيد الشاب المتعة في حلبتكم هذه *
أدار بيلامي رأسه و رفع بنظره ناحية مكان ما أسفل منصة المعلق غاس كان هناك يجلس بينما قبضته ترتاح على جانب وجهه بتعبير عصبي غير سعيد
جفل بيلامي من الأوردة التي ظهرت على جبين دوفلامينغو بينما يصر على أسنانه بنزعاج
بيلامي برتباك و هو ينظر نحو دوفلامينغو : * لماذا؟!...اليس هذا العرض المثالي الذي ترغب به...الم يكن صنيعي يرضيك؟...*دوفـ-
أنت تقرأ
(Spring blossoms )
De Todoجمال تلك المدينة المغلفة بألوان مشرقة في كل جانب لا يظاهيه شيء من الجانب السفلي منها حيث الحفرة الكبيرة مكب النفايات و منفى المجرمين الفتى المراهق الذي يحلم بصعود إلى مدينة الباهرة لرؤية الازهار التي يراها في الكتب التالفة