part 9

420 17 3
                                    

قبل ما تبلشوا قراءة  بدي خبركم  ان هاد البارترح يكون قصير شوي ، اتممى انكم تدعموني بنجمة و اشتراك و تعليق حلو زيكم 
___________________________
عندما انتهوا من تلك المعركة بفوز فريق فكتوريا و جونغكوك ، ذهبت تجري في حضن جونغكوك و هو الاخر حضنها بقوة ، فرحوا كثيرا لانهم تخلصوا من عدوهم اللدود الذين يكرهونه
_ ربما يتساءل البعض عن سبب كرههم له
لنبتدا اولا بفكتوريا
فكتوريا تكرهه جدا لنه هو سبب موت صديقتها المفضلة قديما { كيم جو كيونغ }
Flach back
كانت تحبها و تعتبرها مثل اختها ، و قد كانت عائلتها فقيرة جدا و قد اضطرت للعمل في ملهى كنادلة ، و ذلك الملهى كان يخص الطبقات المخملية و الغنية ، و للاسف كان رايدس ياتي دائما الى هناك و قد جاء رايدس مرة من المرات الى ذلك الملهى و دعى النادل الخاص به لكنه كان مشغول و قال ذلك النادل ل جو كيونغ الذهاب بدلا منه  و لم ترفض ذلك بحجة انها في اول يوم لها و هي تشتغل ، ذهبت  اليه و ابتسمت له و عندما رفع انظاره نحوها اعجب بها من النظر الاولى { حب من اول نظرة } ، قال لها طلبه و قاد كان كأس ويسكي كبير لانه يريد ان يثمل ، احضرت له طلبه و قد شربه دفعة واحدة ، و قد ثمل بعد تلاتة دقائق تقريبا ، و عندما ثمل سحبها من يديها الى الغرفة و رماها على السرير و مارس معها بقوة الى ان تدفقت دماء عذريتها و تمزق رحمها ، عندما انتهى من فعلته رمى عليها المال و خرج و هو يتمايل اثر الثمالة ، بقت تبكي و تبكي الى ان جفت دموعها و احمرت عينيها ، خرجت بملابسها و توجهت الى صديقتها فكتوريا ، عندما وصلت رقت الباب و فتحت لها فكتوريا الباب و انصدمت من شكلها و الدماء التي تغطي ملابسها و جسمها ، ادخلتها الى الداخل { قبل ما اكمل رح اشرح لكم عشان تفهموا ، عمر فكتوريا الان 19 سنة تقريبا و هاذ الشيء وقع لما كان عمر فكتوريا 16 سنة و هي كانت عايشة لوحدها و  هاي الحادثة وقعت في امريكا لان فكتوريا كانت هنيك  هي و عائلتها بس منفصلة عنهم } و توجهت بها الى الحمام ، فكتوريا : قبل ان تقولي لي من العاهر الذي فعل بكي هكذا استحمي و انا سوف احضر لك الملابس التي ستلبسينها ، حسنا ؟
اما جو كيونغ اكتفت فقط بالايماء {هزت راسها } بسبب انها منصدمة مما حدث لها ، اكيد سوف تنصدم فان اعز شيء عند البنت هي عذريتها التي فقدتها جو كيونغ قبل ساعات قليلة ، توجهت الى الحمام و فعلت ما طلبته منها فكتوريا ، اما فكتوريا توجهت الى خزانتها و احضرت ملابس مريحة

احببت ابن عمي 💙💝حيث تعيش القصص. اكتشف الآن