الجࢪام الخمسون.

495 28 690
                                    

دموعي ميخلصن

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

دموعي ميخلصن.
صرت مثل الـ مخبلة تدور على علي..
بيبتي لاحضت هل شي.
مابيدها شيء مابيدها

التفكير اكلني
صحيح يحبوني ولطيفين
بس مد اتخطة روحه علي.
افتح صورته و انام عليها..
شتاقيت للحضنه
شتاقيت لصوته
شتاقيت لحنيته
حتى لعصبيته شتاقيت

صرت مهووسة

احلم بي يوميه..

بيبتي نفذ صبࢪها وياي حالتي تدهوࢪت صرت مااحچي ولا كلمه بس ابچي..

باللية من الاليالي.
كمت على دموعي منهاره..
حلمت بيه كل عادة
توضيت وغسلت وجهي من لدموع

ضليت اصلي واني منهاره
دعيت من كل كلبي يرجعلي

_ياﷲ مااريد شي بس رجعلي ابوية_

خذاني لتفكير وللقهر

شفت للكل نايم
فكرت بشي..
خليت فوني بجيبي وطلعت بهدوء
سديت لباب على كيف
طلعت للشاࢪع..

بيدي بس خمسة وعشرين اللف..

امشي وامشي..
لحد ما صارت لدنيا صبح

وكفت تكسي

ردت اردف اسم المركز لي يداوم بي مهند
فكرت وردفت

_
شارع بشار خوية

صعدت واني ادعي
منزله راسي..

وصلني للشارع بشاࢪ..

ضليت امشي واباع..
شفت لمكان لي يجتمعون بي

طبيت..

اول مادخلت شفت الولد

عيسى: فطوممم
فاطمة: علي موجود
عيسى: تلكينه جوة
شجابچ
فاطمة: مو شغلك
عيسى: تعاي لاطبين
فاطمة: شعليك
عيسى: ولچ لا طبينننن خليچ
ما سمعت كلامه ودخلت فتحت لباب..

شفت شي بعيوني صدمني وجمدني بمكاني

شفت ايه وعلي سوية نايمين
ضليت جامدة بمكاني

لحكني عيسى وفتح لضوة..

كعد علي

علي: ابن لقنادر مو كلت لاتطب

حضنها وهيه شبه عريانه وهوة لابس شورت

تقدمت اله ورحت للچربايه
بصوت جامد وملامح جامده
_علي كوم البيت

اجرام طفلة .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن