دموعي ميخلصن.
صرت مثل الـ مخبلة تدور على علي..
بيبتي لاحضت هل شي.
مابيدها شيء مابيدهاالتفكير اكلني
صحيح يحبوني ولطيفين
بس مد اتخطة روحه علي.
افتح صورته و انام عليها..
شتاقيت للحضنه
شتاقيت لصوته
شتاقيت لحنيته
حتى لعصبيته شتاقيتصرت مهووسة
احلم بي يوميه..
بيبتي نفذ صبࢪها وياي حالتي تدهوࢪت صرت مااحچي ولا كلمه بس ابچي..
باللية من الاليالي.
كمت على دموعي منهاره..
حلمت بيه كل عادة
توضيت وغسلت وجهي من لدموعضليت اصلي واني منهاره
دعيت من كل كلبي يرجعلي_ياﷲ مااريد شي بس رجعلي ابوية_
خذاني لتفكير وللقهر
شفت للكل نايم
فكرت بشي..
خليت فوني بجيبي وطلعت بهدوء
سديت لباب على كيف
طلعت للشاࢪع..بيدي بس خمسة وعشرين اللف..
امشي وامشي..
لحد ما صارت لدنيا صبحوكفت تكسي
ردت اردف اسم المركز لي يداوم بي مهند
فكرت وردفت_
شارع بشار خويةصعدت واني ادعي
منزله راسي..وصلني للشارع بشاࢪ..
ضليت امشي واباع..
شفت لمكان لي يجتمعون بيطبيت..
اول مادخلت شفت الولد
عيسى: فطوممم
فاطمة: علي موجود
عيسى: تلكينه جوة
شجابچ
فاطمة: مو شغلك
عيسى: تعاي لاطبين
فاطمة: شعليك
عيسى: ولچ لا طبينننن خليچ
ما سمعت كلامه ودخلت فتحت لباب..شفت شي بعيوني صدمني وجمدني بمكاني
شفت ايه وعلي سوية نايمين
ضليت جامدة بمكانيلحكني عيسى وفتح لضوة..
كعد علي
علي: ابن لقنادر مو كلت لاتطب
حضنها وهيه شبه عريانه وهوة لابس شورت
تقدمت اله ورحت للچربايه
بصوت جامد وملامح جامده
_علي كوم البيت