إنها تدور حول غوجو ساتورو الذي يشبه المحيط الجميل ولكنه خطير،و موري شوزكي التي تشبه بحيرة هادئة ولكن عميقة.
سوتورو شاب متهور يجرؤ على القفز إلى بحيرة،ثم يتعثر ويسقط فيها.على عكس سوتورو،لا تريد موري المجازفة وتختار أن ترى فقط المحيط الجميل من الشاطئ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"..أين هذا؟"
بغض النظر عن مدى نظرت عينيها، لم تجد سوى الظلام.
اه... يبدو أنها لن تذهب إلى الجنة أو الجحيم. ربما تنتظر الآن أن تتجسد روحها من جديد. "انا اموت؟" كانت تحدق في راحتيها بعيون فارغة.
"ماذا عن إيتادوري؟ يجب أن أعتني به." كان هذا كل ما يمكنها التفكير فيه. يجب عليها أن تلبي رغبة ساتورو.
ثم تنهدت الفتاة. "أتساءل من سيكون حزينا، هاه .." تمتمت بهدوء. ويبدو أنها يائسه. "أريد أن أقابل والدتي." ثم رفعت موري رأسها ونظرت حولها مرة أخرى.
بعد كل شيء، يبدو أنها كانت الوحيده هنا. "لكن... أعتقد أنني مازلت أريد أن أعيش. لا أعرف ماذا سيفعل غيتو المزيف. يجب أن أحمي الكثير من الناس." ثم جلست الفتاة ضعيفة. لقد وقفت على الماء، لكن الغريب أنها لم تغرق. الماء أسود ولكنه يمكن أن يعكس مظهرها.
كانت الملابس التي كانت ترتديها الآن بيضاء نقية، تصل إلى ركبتيها ولكن ذات أكمام رفيعة فقط.
تحركت يدها واخترقت الماء.
اتضح أنها ليست بركة، ولكن المياه العميقة. "شوزكي موري،أليس كذلك؟"
"!!؟" موري التي تفاجأت نظرت إلى الوراء على الفور. اتسعت عيناها قليلاً عندما رأت شخصية تقف بالقرب منها.
"هل أنت ميته مثلي أيضًا؟ كيف تعرف اسمي؟" نظرت موري إلى الأسفل ورأت ملابسها، ولم تكن هناك بطاقة اسم أو أي شيء للسماح للآخرين بمعرفة اسمها. "أولاً، دعني أقدم نفسي." كسرت المرأة حاجز الصمت. موري أومأت برأسها ببطء لإعطاء الإذن.
"سأنتظر! أعتقد أنني أعرف من أنت!" وفجأة قاطعتها الفتاة برفع مستوى صوتها قليلاً.
"شعر أبيض بزي راهب وجنسه غير معروف... ألم تكن متورطًا في الهجوم على مدرسة طوكيو للجوجيتسو في ذلك الوقت؟"
حدقت عيون موري بلا معنى في الشكل الذي يقف بالقرب منها. "صحيح." وكان هذا هو الجواب الوحيد الذي تلقاه.
"...حسنًا... استمر في تقديم نفسك،" أمرت موري بشكل عرضي. "اسمي أورومي. أنا خادم ريومين سوكونا-ساما." تتشكل البركة عندما تتراجع القدم خطوة واحدة إلى الوراء.
