في بلد يعم بالمافيا ومولعين بتكوين العصابات قتل ، اغتصاب ، متاجرة ، مخدرات ، اسلحة ، فتيات وإلى وجهتنا الرئيسية
في مركز عصابة معزول عن الطريق نجد الكثير من الرجال يغلب ملابسهم سيد الالوان جسدهم يملاه الوشوم وخصيصا وشم واحد متموضع على سطح رقبتهم الى كل عضو جديد في مافيا ال"ميلانو" يخترق الحبر جلدهم لاثباث الملكية وفي جانب مظلم من الغرفة نجد رجلا أقل ما يقال عنه أنه وسيم وذو جسد رياضي ملامح حادة طول رهيب يرى تلك الجثة الهامدة على الارض تملاها الدماء التي غطت وجه الضحية وجسدها ايضا ولم تكن الا فتاة اغتصبت لن يقشعر بدنهم فهم معتادون على بشاعة المنظر نطق فاليريو بحدة قاطعاا هدوء المكان:
يبدو ان السيد نيكولاس لم يتعلم من درسه أعتقد أنه يحتاج إلى دروس خصوصية اخرى غادر المكان وهو يتمتم بكلمات غير مفهومة
ركبت سيارته السوداء الرياضية توجهت عجلاتها الى منزله او بالاحرى قصره اقتحمه لنجد اثاث سوداء في غاية الاناقة يمزجها اللون الأبيض الباهت ، جاءه صوت انثوي يقشعر له الجسد لشدة تقزز الصوت صاحت راسيل وهي تضع يدها تداعب لحيته: الم تتعب اليوم بما فيه الكفاية الست محتاج لشىء يزيل عنك التعب نظر إليها برغبة وهو يعلم ماذا تعني لم يتردد وتقدم نحوها وبدا بتقبيل شفاهها ويتحسس تضاريسها الانثوية بيده انتقل الى رقبتها وهو يضع علامات عشوائية عليها تحت تأوهات راسيل التي جعلت رغبته بها اكثر ارتطم جسدها بالسرير عندما دفعها نازعا ملابسها التي كانت تبرز اكثر مما تخفي اخترق عضوه المنتصب انوثتها بعد دقائق معدودة من الممارسة ترك فاليريو راسيل كالعاهرة تطلب منه المزيد والبقاء بجانبها ولكنه ابى فهو لا يمارس الحب معه يظنها عاهرة وكل نساء الارض عاهرات و ان كل النساء وسيلة للمتعة وفقط
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هذا الفصل قصير فعلته متعمدة لاخد ارائكم