#عشق_ال_جبور
بقلمي: حوراء ابراهيم
.... hwr20231616
سناب:ولقَـد ذَكـرتُـكَ والرِمـاحُ نَـواهـلٌ مِـنـي
و بـيـضُ الهِـنـدِ تَـقـطُـرُ مِـنـي
فُـوودتُ تَـقـبيـل السِـهـامَـ لانـهَا
لمعت كَبارق ثَـغركَ المَـتَـبَـسّـمـ•••••••••••••••••••••••••••••
الرجوع للماضي
flash back:
ليل:
كعدت الصبح عله صوت مرة ابوي تعيط نزلت سريع و شفتهه تصرخ بالموبايل، استغربت على شنو جاي تصرخ، باوعتلي و اشرت بايدهه على حلگهه بمعنى اسكتي و هم اشرتلي بايدهه بمعنى اصبريلي، متعوده على تهديداتهه لذلك ما خفت، بين ما تكمل خلي اعرفكم على نفسي اني اسمي ليل امي سمتني على هاذا الاسم لان اسم ام امي الي طول حياتي ما شايفتهه لان امي انفصلت عنهم بمجرد تزوجت ابويه لا ابويه چان من عشيره تصير عدوه لعشيرة امي (ال جبور) بس للاسف قبل سنتين توفت امي بمرض خطير و صراحه نسيت اسمه، عندي اخت اصغر مني بسنه اسمهه لبابه، احبهه كلش و هيه متعلقه بيه من وفات امي لحد هسه ما عفتهه لحضه وحده، اني عمري 18سنه سادس اعدادي و هيه 17 سنه اخاف عليهه اكثر من روحي، مو هيه اصلا روحي، وره وفاة امي بسنه تزوج ابوي مره ثانيه بحجة انهو راح تصيرلنه ام بس صار العكس، من يوم اجت عالبيت و ما شفنه منهه بس السواد ما سوت شي يحسسنه بحنية الام، تعذبنه من وره ابونه و مرات گدام ابونه و اني و اختي ساكتات بس نتوسل بعيونه بأبونه عسى و لعل يرحمنه من هاي الفاجره، بس لا حياة لمن تنادي يباوعلنه و ساكت و بروده يموتنه الف موته، ما تجرأنه نرفع صوتنه على زوجة ابونه الاسمهه "ابرار" لان نعرف انهو تشكي الابونه "احمد" منه انهو نرفع صوتنه عليهه و يجينه عقاب مميت و هيه تباوعلنه بنضرات شماته چنهه مشايفه احد ينضرب گدامهه من قبل، اختي تبقى ساكته طول النهار و ما تحب تضهر ضعفهه گدام احد و مرات تتحجج بانهو تعبانه و تروح ركض للغرفه و تقفل الباب و اني امشي گدام غرفتنه و اسمع شهگاتهه المكتومه و انينهه بسبب الكدمات الموجوده على جسمهه من الضرب المبرح الي تاكله من ابرار من دون سبب و مرات تعاند و ما تسوي الشغل و تنضرب، اني بعمري ما اعترضت علمود ما تگول عني ابرار انهو اتهرب، فزيت من صفنتي على ايد جرت شعري
باوعت و لگيتهه ابرار، حچت كلمات كل يوم اسمعههابرار: عععماامچ يردوون ياخذوونچچ منييي شنوو انيي ما اععرفف اربييي؟؟
ادفع بايدهه بخفه لان ما اريد اكبر المشكله بس هيه تكبرهه دائما
ليل: عوفيني رحمه لاهلچ
ابرار: بنننتت الگح** تراددين؟
ليل: لاا والله ما مرادده
ابرار: و تچذبينيي مووو انيي اعلممچچ طايحةة الحححضض
جرتني من شعري جر للمطبخ و جاب صونده زرگه يابسه و هيه دائما تكتلنه بيهه لدرجة تنكسرت الصونده من الحافه و صارت حاده كلش و استغلت الفرصه و بدت تجرحنه و تضربنه بيهه بدت تضربني و اني اصرخ من الوجع المو طبيعي و هيه تضحك اجت لبابه و بدت تصرخ و تتوسل بيهه تعوفني بهذيچ اللحضه اول مره اشوف لبابه تنهار گدامنه و انصدمت ولا مره شوفتنه دمعه من عيونهه ابدا استغربت من عافتني ابرار و عرفت هيه ناويه نيه مو زينه راحت شويه للمخزن و لبابه اجت تتفحصني و منهاره صحت بلبابه