You're All Mine

بداية أم نهاية؟؟؟؟؟

ليلي: هياااااا أستيقظي!!! هل تقولين لي أن اليوم لديك مقابلة عمل مع شركة السيارات المفضلة لديك و انت الأن نائمة!!
إستقمت فور تذكري لذلك
بيلين: اجل! سأرى سياراتي المفضلة
ذهبت لتجهيز الفطور لنا بينما ليلي ترتب الغرف لأضعها على طاولة الطعام لأناديها

.

.

.

بعد نصف ساعة

أخدت مفاتيح سيارتي لأنادي التي بالداخل
"هياا ستتأخرين عن امتحانك"

.

"أتية بيلا!!"
أجابتها الأخرى لتظهر بالممر متجهة نحوها نابسة

"هذا الإختبار سيقرر حياتي"

*لأجيبها بإبتسامة بعدما صفعتها*

"سيكون كل شئ بخير لا تقلقي"

ما ان قلت هربت خائفة أن تعيد لي الصفعة وصلت للسيارة لأجلس أنتظر حضورها

" لن اعيد لك الصفعة الأن لأنني متوترة لكن انتظري حتى انهيه و سترين"
قالت و هي تربط حزام الأمان لأقول
"انتي الأن فقط استعدي نفسيا"
.
.
.
.
أوصلتها لأشجعها نفسيا ذهبت و ها انا انطلق إلى وجهتي أحتاج كذلك للتشجيع أتمنى نجاح تعاقدنا لأصبح صحافية خاصة بتلك الشركة

.
.
.

عند وصولها:

.

.

.

" اووووف هيا بيلين ستقومين بها"
تشجعت لأرتجل من السيارة و أنا حاملة لحقيبتي اليدوية و انا أشجع نفسي دخلت لتلك الشركة و لم تدم الا عدة ثواني ليقف امامي سيد يبدو بالثلاثينات من عمره ليسألني

"هل انت السيدة بيلين سميث؟"
.
"أجل سيدي هي انا"

"اذا تفضلي معي"

أومأت له لأتبعه هذا المكان كبير بحق

"لقد وصلنا هذا المكتب"

قالها لينصرف و ها أنا أطرق الباب لأفتحه بعد سماح الأخر بالدخول رأيته لأنصدم و لغبائي عدت أغلقت الباب بقيت متصنمة مكاني
"أهذا البطل في روايتي المفضلة ام اتخيل؟؟؟ يا الهي نسيت نفسي كيف سأشرح عن هذا الدخول احم سأتشجع"
فتحت الباب بثقة لكن الباب انفتح بقوة لينسمع صوته القوي هل نحسي تبعني إلى هنا بدأت أناظره بنظرات غير مفهومة لأقول