تلوه بصوت عالى وهو يفرك حلمه ثديه الزهريه وضع اصابعه على لسانه و لعقها ثم اعادها لفرك حلمته بقوه اكبر "ااه...يا الهي..مم"قوس ظهره اغلق ساقيه معا هذا يجلب له النشوه بسرعه...مجرد اللعب بحلمتيه يعطيه نشوه مريحه...تنهد و رفع يده لينظر لها"مقرف"كانت يده تبداء بأن تصبح انوثيه و ناعمه فبعد بلوغه و اصبح اومينغا بدأ جسده بالتغير بشكل ملحوظ..حسنا هو تقرف جدا من هذا التغير فحتى تصرفات بقيه العشيره معه اختلفت...لو انتظر بلوغه الى ان تنتهي الحرب الن يكون افضل...لكن هذه هي ميزه غبيه في عشيرته...يبلغون مبكرا...وحتى عشيره العدو السينجو كذالك...يبلغون عند 12كاقل حد وهو بلغ به واللعنه..حتى ملامحه كانت خشنه مثل والده وكان يفتخر بذالك ولكن الان بعد سنه من بلوغه اللعين اصبحت لينه و تميل لملامح والدته...
*-*-الرواي مادارا-*-*
نظرت للسقف وانا متعب قليلا حسنا جسدي لايزال مضطربا قليلا بسبب كوني اثرته و تركته باهمال هذا افضل لا اريد التعمق في الامر و السماح ليدي بلمس جسدي اكثر من ذالك...علي الذهاب للتدريب قليلا اجل....ربما علي اتعاب نفسي اكثر لايقاض الشاريغان وجعل ابي فخورا ويعترف بي كقوي هيه سيعترف عاجلا ام اجلا لانه سيعطيني العشيره اكيد فمن احسن مني لتولي امرها...،نهضت و وضعت بعد الاسلحه عندي حتى ان هجم علي احد هاؤلائك الحثاله سانجوا بنفسي...خرجت من المنزل بعد اخبار امي باني ساخرج ..،تمشيت وعدلت قليلا من ثيابي حتى لا يظهر جسدي.....لحضه لما اهتم ان ظهر جسدي او لا...ااووف على شخصيه الاومينغا الغبيه ..لما على القدر ان يعطيني هذه الصفه اللعينه ..ابعدت الاشجار عن طريقي و ظهر امامي النهر المزرق وبعض العصافير الصغيره تشرب من الماء...لحضه من هذا هناك..."اوووي انت"قلت بصوت مسموع ليلتفت لي بسرعه و ينظر لي*نعم.؟*...يا الهي نظراته اخذت نفسي اللعنه ماذا اقول...
ركلت نفسي داخليا و اقتربت منه و وقفت بجانبه وانا امسك حجر"مالذي تفعله هنا ايها الطفل.؟"حسنا كل الاوتشيها متعجرفون هذه هي الحقيقه ..نظر لي ثم ضحك و رمى حجر محاول جعله يضرب الماء عدت مرات متتاليه*انت مالذي تفعله هنا.؟انت تقول لي ايها الطفل وانت طفل ايضا و اومينغا كذالك لما اومينغا يتجول وحده اصلا*صررت على اسناني بغضب داخليا هل يقوم الان بستصغاري فقط لاني اومنيغا فقط ليدخل لنزال معي سوف اكسر عظامه اللعينه..رميت الحجر ايضا وضرب الماء اكثر منه"انت تستخف بي وانت حتى لا تجيد رمي حجر سخيف"جلست بجانبه و امسكت بحجر اخر ارمي به بالهواء و التقطه*انها الحقيقه انا لا استخف بك ولكن حقا لما اومنيغا يتجول وحده وماذا في غضون حرب*رمى الحجر مجددا ولكنه غرق"وماذا تريدني ان افعل اخذ معي كلاب حراسه"اااه احب السخريه بكل ما يقوله الناس...نظر لي لثانيه ثم مد يده ولكني امسكتها و لويتها"ماذا تحاول ان تفعل!"قلت بصوت صارم و ضغطت بقوه اكبر على يده*يؤلم يؤلم اتركني اردت فقط رفع ثيابك فصدرك واضح*افلتت يده بسرعه و سحبت ملايسي لتغطيه جسدي بسرعه"لست اسفا على لوي ذراعك"ادرت وجهي و ابتعدت قليلا....سمعته يضحك بصوت منخفض ثم ينفجر بضحك عالي *يا الهي انت غريب اطوار كثيرا*انا..!??يصفني بغريب الاطوار! ! فلينظر لنفسه هو الغريب الوحيد هنا..!!
أنت تقرأ
خطيئة ˝iniquity˝
Romanceيا من هواه أعزه وأذلني كيف السبيل إلى وصالك دلني وتركتني حيران صباً هائماً أرعى النجوم وأنت في نوم هني عاهدتني أن لا تميل عن الهوى وحلفت لي يا غصن أن لا تنثني هب النسيم ومال غصن مثله أين الزمان وأين ما عاهدتني