The Time-Bound Saint

الجزء الثالث

بمجرد أن تركت ريليا بعمردها بعد التغيير.

انهارت على السرير بضجر. لقد كان يوما طويلا

وشاها، إنه الأمر مدهش كيف يمكن أن تكون

علمية بعد حفلة شاي واحدة فقط

لكنها لم تكن بهذا السوء الذي كنت

كانت متوترة للغاية عندما ذهبت لتناول

الشاب كانت ريليا حالمة لأن إيسيل أخبرتها أن

الذهب وتستمتع ، وأن أمنها أسست صديقاتها .

بالسخرية منها.

كيف يمكن للأصدقاء أن يكونوا متشابهين

إلى هذا الحد ٢٠٠

كانوا حقا صديقاتها كانت تلك السبحات

الشبه إلى حد كبير أختها لدرجة أن ريليا فكرت .

أون لابد أنها قريبة جدا من إيسيل ؟

هل سأضطر إلى مقابلتهم مرة أخرى"

فكرت ريليا وهي تحدق يغيب في السعف

بالنسبة للمبادلين.

ايسيل ، لما ذهبت

إلى هذا الاجتماع أبدًا، لكن إذا طلب من ريليا

الحماب إلى مكان ما مرة أخرى ، فسيتعين

عليها الذهانية

انت لا ترسلني التليف، مع المجتمع.

العلماني : أليس كذلك ؟

لم تحضر ريليا الأحداث الطعاعية طوال حياتها

القرينا من الطبيعي أنها لم تغادر المنزل .

باستثناء الرحلات إلى المفيد لتلقي العلاج

شاركت ريليا من البداية في الأمسيات التي

استقامتها في المنزل ، لكن هذا سرعان

ما انتهى كان من غير المهذب الظهور

والمغادرة ، لذلك أمرها والداها بمدير الحضور

على الإطفق إذا لم تستطع البقاء هناك.

الخطاب إلى القاع سيكون لطيما لا ، حتى

رائع

لم يكن لديها الكثير من الخبرة ، لكن الابتسام

مثل الدمية والتحدث إلى أشخاص لا تمهم لم

مناسبها حقا.

كانت المشكلة أنه بعد ذلك ، سيتم أحد كل

شيء آخر منها.

لطالما العملت من عطلتها، ولما رأت أن

العرض لم يتراجع ، وأن تركها كان أسهل من

النشاء معها ، بدأت عائلتها في الابتعاد عنها.

لم يكن والد ريليا مهتما بها في البداية.