ملحوظه للكاتبه
(خطرت لى الفكره أو فلنقل كمشهد ظهر أمام عينى
ليس لدى خبره طبيه فقد تخطء فى بعض الكلمات
ونشوت حزين درامى بكل المقاييس بنهايه حزينه
أرجوا أن يعجبكم اخبرونى بآرائكمجهزوا المناديل ...
...................."-يكفى لم اعد أحتمل خيانتك و كذبك كل شىء أنت لم تفعل شىء سوى تدمير هذه العائله سنتطلق"
-صراخ يعم منزل صراخ اعتاد عليه الجيران لكن اليوم أمر مختلف لقد عاد مره أخرى سكرانا و قام بضربها مره أخرى يؤذى زوجته أمام أطفاله.
-لتصرخ زوجته خارجه عن صمتها معلنه أنها لن تصمت أمامه مره أخرى.
-و أربعه اطفال صغار معانقون بعضهم يشاهدون ما يحدث من على السلم.
-أكبرهم بالكاد بلغ السابعه و هو نامجون يضم إليه شقيقه الأصغر يونغى ذو الاربع سنوات .
-ثم تؤام صغيران غير متماثلان بعمر الثالثه متعلقان ببعضهما يبكيان خوفا بينهما تاى الأكبر و جين الأصغر.
-أربعه صغار دائما ما يشهدون على شجار والديهم على ضرب والدهم لوالدتهم بل أحيانا هم أيضا عليهم تحمل هذا الضرب و الالم.
يعيشون فى منزل منفصل عن منزل العائله لا أحد يعلم ما يشعرون به
لكن.
.....
"هل أنتما متأكدان"؟سأل جد العائله السيد كيم .
"أجل لن أبقى معه و لا دقيقه أخرى" صرخت ليا زوجى جيهون ام نقول طليقته قريبا تبكى .
-لقد كانت جميع العائله حاضره لتكشف ما يحدثما كان يحدث خلف هذه الأبواب ولا أحد يعلم به .
"حسنا لا يهم سأعطيكى هذا الطلاق لكن لا تعتقدين بسهوله سأخذ جين معى سأخذ ابنى أصغرهم "
صرخ جيهون أمام زوجته غاضبا.
"لا لن تأخذ أحدا منهم لاااا "صرخت ليا غاضبه أمامه
لكن."ماما سأذهب مع أبى'
- فزع الجميع من هذا الصوت الصغير صوت جين.
- الذى أسرع نازلا السلم تاركا يد تاى الذى فزع ممسكا بيده بقوه لينظر جين له بعيون تملأوها الحزن تاركا يده ليسرع لأبيه .
"جينى لا لا لااااااا" صرخ تاى فزعا يسرع ليلحق به
"لا جينى لا تتركنى "صرخ تاى يعانق تؤامه بقوه .
لكن ليدفعه جين و يسرع لعناق والده
صادما الجميع محطما قلبهم و خصوصا تؤامه .-لينفصل التؤامان أحدهما يكره الآخر بكل قوته و الثانى يخفى سرا .
-فهذا الطفل الصغير ذو الثلاث أعوام هدده والده إذا لم يذهب معه سيؤذى والدته ؛و إخوته و لصغر سنه و خوفه من والده نفذ ما قاله له من الذهاب معه و سرقه أملاك العائله..
أنت تقرأ
تؤامى فلتبق حيا لكلانا(ونشوت)
Teen Fictionليست لمحبى النهايات الحزينه تؤام كان يعيشان معا يقعان ضحيه الطلاق أحدهما يعيش بسعادة مع زوج أمه و إخوته و الاخر صار ضحية والده و عندما يعودان مرة أخرى معا يفقد التؤام الأصغر كل شىء) تايجين -برومانس-اخويه-لا تمت للواقع بصله -الصور مقتبسة -نهاية حزينة