طريق_نحو_المجهول
الكاتبة_سمر_اسامة
البارت_الاولقبل كلشي ضغطو ع النجمة ⭐
نحن أرواح..يؤثر فيها كل شيء..نزهر في أماكن ونذبل في أماكن أخرى..تصيبنا بعض المواسم بالجفاف لكننا نرتوي حين تمطر..
.
.
واكفة كدام الشباك اخذ نفس عميق من الهوا البارد احسة يدخل بعماق قلبي صافنة ع اللاشجار كيف تتحرك من مهب الريح وع العصافير تتزقزق وشلون تحاول تبنيلهة بيت يكون سقف يكون لهن امان بهذا البرد القارص واكفة اتمتع بهذا المنضر الجميل فزيت ع صوت فتحت البابالاب.ها بابا كم مرة كتلج لتفتحين الشباك لتتمرضين يعني يومية اني راكض بيج لمستشفئ بسبب هل شباك مو حتة بالاعيمج التهبن
ضي.اووو بابا يعني مدرسة وماكو وانت مطلعني شلون ابقة محبوسة
الاب.لابابا ع كيفج بس موهيج اني خايف عليج وانتي يومية واكعة علينة
ضي.هاك يالة سديتة غلقت الشباك بعصبية وكعدت
لاب.ضيي لتخليني اغلق الشباك نهائيأ صايرة كلش وكحة
ضي.بابا حبيبي والله العظيم طكت روحي ضايحة ماعرف شبية
الاب.ماشي بابا ليوم حضري روحج نطلع نفتر شوي
ضي.ياااي شكرأ باباتي رح اجهز روحي من هسة
الاب.هههه خبال الخبلج يالة ع مكملين رح ننتضرج
ضي.راح بابا واني كعدت اجهز بنفسي لبست بنطرون كابووي وبدي اسود يوصل لحد الركبة خليت كحل ومسكارة وحمرة خفيفة لفيت شالي تعطرت وطلعت لكيتهم منتضريني اول مطلعت اجة اتصال ع بابا وطلع يحجي بالمنور
سميحة.عيني لوضالة بعد جوة شعندج طلعتي من وكت
ضي.والله حبيبتي بابا كلي اخذي راحتج ماكلي ستعجلي عود من يكلي استعجلي اني استعجل
سميحة.لسانج لج شكد وكحة ومتنجرعين
ضي.اووي شنو هاي نوب متنجرعين
الاب.يالة خلصتوو
سميحة.اي عيني ماعدنة شي
الاب.وانتي بابا ماعندج شي
ضي.لا باباتي كلشي ماعندي خلينة نطلع
الاب.يالة
ضي.طلعنة من البيت اول مارحنة زرنة الامام علي
(عليه السلام) انطوني عباية البسهة لبستهة وطبيت زرنة وكملنة احس براحة نفسية من اطب بحضرت الامام علي طلعنة لكينة بابا منتضرنة طلعنة افترينة بالسوك اشتريت هدوم وغراض الاحتاجهن احسرفهت عن نفسي شوي كعدنة نتعشة بالمطعم صارت الاجوا كلش حلوة من غابت الشمس كعدنة ناكل وباوع طول طلعتنة سميحة تخزر بية ماهتميتلهة
أنت تقرأ
بين قيودي خيط رفيع
Romanceقد يعيش الانسان عشر سنين بسنة واحدة ملئ الشيب قلبي وانا في يرعان شبابي فمادا سيحصل لي عند كهلي رحل من كان حبيبي .. رحل من كان كل الدنيا بالنسبة لي ابي ...بدونك انا تائهة اركض وراء حياتي التي تمضي بي الى طرق لا اعرف ما تطويه لي بين دروبها امضي ومعي ا...