¹¹

191 16 3
                                    

الخَالةُ يُونَا تَضعُ دواءً فِي طَعام مِينقيُو (١٦+)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



مثل كل يوم لا يختلف عن غيره
مينقيو و ليسا في الجامعة

لكن يونا تحبُّكُ خطة (تخطط لفعل امر)
ذهبت في الصباح لشراء اقوى مثير جنسي
يمكن صنعه

حذرها عامل الصيدلية من قوة مفعوله فهو يجعل الشخص يهتاج بعد      ربع ساعه من تناوله فقط بملعقة و لايزول المفعول حتى عشرين
ساعه او اكثر
•••

الان هي السابعة مساء الجميع عاد و اغتسل
وهي تكفلت صحن مينقيو لقد اعدت وجبته المفضلة
التودبوكي الحار و شرائح اللحم المشوية
وقد حظرت الاطباق المتشابهة فقط لتتجنب الشبهات

و بالفعل هي وضعت جميع الدواء في طبقه تريد حفيدا بسرعة
جلس الجميع على طاولة الطعام
انتظرت يونا ان يبدأ مينقيو
وقد اكله كله بالفعل
انتهت ليسا هي الاولى استأذنت الجميع للمغادرة
بعد مشاهدة مينقيو ضهر ليسا يبتعد احس بتوعك اسفله
و بدون سابق انذار تبعها
ابتسمت يونا بشّر

•••
تمددت على السرير تتلمس بطنها الممتلئ بطعام
اتجهت الى الخزانة لتبديل ملابسها
نزعت القميص و بقيت بحمالة الصدر
في هذه الاثناء دخل مينقيو بصوت مكتوم
هناك الم ما بين ساقيه
نظر الى ضهر ليسا العاري ليتفاقم الام
اصبح رأسه ساخن و ضبابي و بدون تفكير تقدم من الخلف
يحتظنها يغرس رأسه داخل كتفها العاري
انفاسه الساخنة تضرب رقبتها
تصلبت من شعور شفتيه الساخنة تمر على جلدها
انكمشت غريزيا تحاول الابتعاد
"م.مينقيو ماذا تفعل"
تعثرت في الكلام و هي تسمع همهمته
"احتاجك!"
انبس امام اذنها ليعض شحمتها بلطف
لم تستوعب كلامه جيدا
"اريد ان ننجب طفل"
انبس مجددا يحملها نحو السرير لتشهق تقفز من بين يديه

"لا اريد "
انبست بخوف تحاول الابتعاد لكنه ثبتها
مددها على السرير ليجلس في ما بين ساقيها
سحبها اليه مجددا لكنها لم تبقى ثابة لذلك امسك بيديها فوق رأسها
"ارجوك لست مستعدة"
ارتخت يديه تلقائيا لسماع بكاءها
ابتعد بسرعة من فوقها ليتجه الى الحمام
خرج بعد مدة ليجدها تجلس على السرير بقلق

جلس امامها مجددا نظرت اليه بطرف عينها لتجده محمر و متعرق
رفعت يدها تتلمسه بقلق
"انت ساخن"
لم يجبها اكتفى بإشباع نظره بشفتيها
دفعها مجددا على السرير لينبس بترجي
"فقط جولة قبلات"
لم تجبه بل نظرت اليه بتمعن
وجه اسمر قليلا لاتوجد به شائبة اعين مسحوبة ضيقة
انف مستقيم و سفاه حمراء مغرية
طرف عينيه تصبخ بخطوط حمراء
اغمضت عينيها دلالة على الموافقة
ابتسم لينزل لمستوى شفتيها
قبلها بلطف عدة مرات لم تبادله في البداية لكن انغمس دماغها في الشعور الحلو و بادلته تغرس يدها في شعره تطلب المزيد
وجد هو فتحة صغيرة ليستغلها و يدخل لسانه
انكمشت ملامحها للشعور الذي جعل معدتها تمتلئ بالفراشات
ضرب لسانه كل شبر من جوفها
تعمق بالقبلة و مشكلته التي بين ساقيه تكبر معها
استمرت القبلة طويلا لينهيها لتأخذ بعض الهواء لم يصبر طويلا ليعاود التهام شفتيها يعضها برفق
لم يختفي الألم الذي يحس به لكنه كبح نفسه قدر المستطاع
لكي لا يزيد عن التقبيل
.....

•••

استقيظ صباح اليوم التالي بألم في رأسه و جزءه السفلي
ليسا نائمة على صدره بعمق
الشيء الذي لم يفهمه لماذا عضوه يتفاعل بدون سبب هكذا

لم يبعدها و جعلها تصعد اكثر اليه
قبل فروة رأسها بالطف يستنشق رأحتها

بعد نصف ساعة فتحت عينيها رفعتهما اليه لتجده يبتسم مثل جرو صغير إحمر وجهها لتعيد دفن وجهها في صدره
"فتاتي! "
رفعت رأسها اليه لتهمهم
"احبكِ"
همهمت مرة اخرى
لم يرضه ذلك ابعدها ليصعد فوقها
"قلت احبكِ"

"اعلم"
اجابت بإبتسامة
"و انتِ"

"احبك"
ابتسم برضى متناسينا الالم يحتضنها بقوة













☆★★☆

بارت بعد سنوات ضوئية على كل حال دخلت المدرسة ادعولي اتوفق
احبكم
لا تنسو الفوت و كومنت

𝐍𝐎𝐓 𝐘𝐎𝐔𝐑𝐒 ٭𝖇𝖚𝖙٭ 𝗠𝗜𝗡𝗘حيث تعيش القصص. اكتشف الآن