الـضـابـط ومـهـرتـه

الـبارت السادس

البـارت السـادس

الضـابط ومهـرتـه

قابَلتها صَدفة
‏صافحتني وتحدثنا قليلاً
‏وظننتها ستمر مرور الكِرام
‏كالذين صادفتهم
‏قبل أن التقيها
‏لكن آه  خاب ظني
‏وبعيناها وضحكتها سرقتني بأكملي
‏وأستقرت بي كما يستقر قلبي داخل جسدي

تـبـارك :بـشـه ضحـكنـي دخـلـت المخـيم وأبتـسم

هـبه :هـامـامـا تـوحـه شبيـج تـبتـسمـين

تـبارك :مكـو شـي يمـه شـوكـت نطـلع البـغداد

هـبـه :بعـد شـويـه نحجـي وي الـضـابـط مهـاب علمـود هـل شـي

تبـارك :تمـام يمـه ضلـيـت كـاعده بـالمخـيم جــابولنـه غـدهـا نطـونـه 

فهـد :مهـاب أبـو مهـيمـن شبيـك اليـوم

مهـاب :مـابـي شـي فهـودي

فهـد :بـاوعـتلـه بنضـرة مكـر تحجـيلي لـولا

مهـاب :لتـباوع هـيج راح أحجـيلـك البنـيه لـي وكعـت يمـي وجبتـهم عـلئ المخـيم هـم نفسـهم عـائلـة أخـت محمـد لبنـيه فهـد لبنـيه

فهـد :شبـيه لبـنيـه مـدكـلي

مهـاب:بـاكـت كـلبـي

فهـد :بـويـه شبيـك شبـاكـت تـرا لـزم يـرحـون البغـداد احنـا هنـا تـرا انـسئ بويه تلـكاك نعجـبـت بيـه فقـط

مهـاب:شكـد شـايف بنـات بـس نفـس بشـه مـاشـايف مهـرهـا وبـالمـوصـل هـاي مـال تصـير شيخـه بـديـرتي

فهـد :بشـه دور تخـبلت علـينه مهـاب شبيـك

مهـاب :بـويه سكـتت عضـيدي  وللـه بـاكت كـلبي

فهـد :الـله يهـديك ههههههه

عـادل:أم فـرح بنـاتي بخـير الحمـدلله رحـت أحجـي وي الضـابط مهـاب علمـود طلعتنـا

مهـاب :هـلا عمـي تفضـل

عـادل :أبنـي مهـاب أكيـد محمـد كـالكم تـساعدونـه نطـلع منـا

مهـاب :ايـي عمـي بـاجر أنـتو بغـداد

عادل :شكـرا أبنـي الله ينـصركم 

مهـاب : عفونـا عمـي هـذا وأجـبنا تـرا

عـادل طلعـت كـبل علـئ ام فـرح ولبنـات

هبـه :هـا عـادل بشـرنـي

عـادل :حجـيت وي الضـابط مهـاب شكـد انـسان طيبـب كـال بـاجـر طلـعكم عـلئ بغـداد  اخـلاقهـا متنـوصف

هـبه :صدوك هـو مـن سـاعد تبـارك عـرفته خـوش ولـد  بنـات بـاجر روح علـئ بيت خالكم محمد نكعـد هناك نرتاح من هل تعب كولهـا