تمكنت قمر دخول لذكريات جرمين لتجد ان ذلك الوحش كان لطيف معها ونظرت جرمين كانت غريبه
وايضا
تمكنت بصدفه بعد اقناع فراشه ان نور وماكس لديهما نفس نظرت العين وتشابه كبير بها
تتمكن من دخول ذكريات فراشه لترى نور وفراشه
لتظهر فراشه بشمل قاسى
اما نور بشكل لطيف ورغم تعامل فراشه القاسى معه إلا أنه لايستسلم
ويضع لها طعام 🥣 فكانت هديته عبار عن اهتمام
...
اما مايك يشك بوالده بانه صنع امر سئ ليخرج كاى من شركه
....
جرمين تسكن فى مكان قمر
وقمر تسكن مع ساره حاليا
...
كاى يخبر ساره انه مع جاك وكانت سعيده بذلك لكن اخرتها بعض المهمات مثل مهمه دخول ذكريات جرمين
وايضا شرح تشابه بين نور وماكس
ودخول ذكريات فراشه
....وفى صباح
تدخل قمر منزل 🏡 كاى بهدوء لتنظر لساعه لتقول اكيد قد نام الجميع
لتذهب بهدوء لغرفه الاولى لتفتح الباب لترى جاك نائم
لتبتسم
لتخرج متجه للغرفه ثانيه
لتفتح الباب ببطئ لتجد كاى نائم ونور الغرفه مضاء بعكس جاك
لتدخل قليلا
لتقول أيعقل انك كنت فى انتظارى
وهنا يفتح كاى عينه
ليقول قمر انتى هنا
ليعتدل وهو نائم على سرير
قمر: نعم اسفه تأخرت
كان لدى عمل مهم
اكمل نومك سأعود للمنزل
كاى: اسف لاتوجد غير غرفتين باقى الغرف مغلقه
قمر: لا بأس
ليس لدى غير وقت قليل لنوم ات صباح
يجب ان اذهب
وهنا يفسح كاى بعض المجال ليضع وساده بشكل جيد ليقول نامي معىوهنا تنظر اليه قمر
ليقول : ليس لديك وقت لنوم سيستغرق ذهابك للمنزل الكثير من الوقت وسرير كبير
لاتقلقى فقد سننام
ان كنتى قلقه سانام على الارض
وهنا تبتسم قمر لتضع الحقيبه على المقعد لتقول لست قلقه تعلم أجيد فنون دفاع
فقد كنت افكر كيف اشكرك على لطفك
يبتسم كاى ليقول اذا لننم وهنا ينم على جانبه ليغمض عينه
لتختفى ابتسامت قمر
لكنها تذهب لتنم بجانبه لتنظر لجانب الاخر لكن لم تشعر براحه
لتنتظر لبعض الوقت على أمل أن ينام كاى
وبعد
لتلف للجهته وهنا تنظر لوجه
لتتذكر ذلكاليوم التى صنعت حادث بسياره كيف كان يبكى وهو يضمه لصدره
وتلك الكلمات التى لمست قلبها عندما قال لا تتركنى وحيدا .. وايضا قال احبك
وهنا
تحرك يدها ببطئ لتلمس خده باصابعها بخفه
أنت تقرأ
حب ساحرات( القلب الخطير)
Mystery / Thrillerقمر ابنت ساحره ومحققه ماهره تعد بعد ترك العمل لتحقيق فى قضيه اختفاء لبعض ضحايا لتبدأ الأسرار تكشف امامها لتقع فى الحب دون ان تردى رغم ان الحب اكبر جريمه خصوصا لاختيارها شخص يخفى الكثير من الأسرار فكيف يحدث هذا ومن ذلك المجرم وماقصه ضحايا لتظ...