* * *
#ذِمام_مُتوفّ- بقـِلم طيبـة آل ابراهيم
- لگيتك سبحة واعرف وين ماضيها
بيك استغفرت ذنبي وانتَ الينرگص بيها .* * *
سـِراب :- كال هل كلام وخلاني بصدمتي متوقعت يطلع هيج نذلُ وخسيس كتله واني اباوع بعيونه وعيوني مليانة دموع
: عوفة ب بس عوفةضحك ضحكة الاشرار وكال
: حلو ست سراب بس مو اسكندر الي يمشي ع رايچ اخذج واخذهوكعد كدامي يعُتدي ع الطفل وهو يبجي ميعرف شيسوي واني احاول ابعد عيوني بس الطفل يستنجدني والحقيرَ يكول
: اذا ما تباوعين ااذيه بزيادة ...واكون مجبوره اباوعله والطفل يكُلي
: وخري مني عمه اخاف اخااافلطمه اسكندر راشدي فر وجهة فر وطلع من جوه الميز مُسدس و كلاله
: اتشهد ههههههمافهم الطفل وضل خايف حاولت اكوم بس مكدرت متربطه من كُل جهاتي صحت باعلى صوتي
: عووووووووووفه لاتموتههو ولا همه ، بالحظه تغيُر كُلشي ، طلقه نبتت بصدر الطفِل وطاح متاذي ، كعد اسكندر وطلع من جنطته سجيـنة و ضل يشك ببطن الطفل واني اعيط عليه اريده يوكف ماكو عبالك متوحش والطفل فريسته حيل خٌفت منه وكمت ابجي بهدوء علمود ميجيني
وكتها خابرت انتَ ، فتح سبكُير واسمع صوتك شلون خايفِ ، بلحظتها تمنيـت انو اني ماطلعت عرفت بحجم غلطي
من ورى ما سديته ، كام ماخذ الاعضاء مال الطفل ب جنطته وباوعلي وكال
: شكد متحمسلج ههههسكتت هو اجه فتح الواير الرابطه برجلي وبجسمي ،
مارديت وهو طلع بجيت بحركه كمت افتر بالغُرفه ، شفت شباك رحت حاولت افتحه بس بالاخير دفرته برجلي وانفتح
باوعت جان يطُل ع منطقه ، انتبهت اكثر اعرف هاي المنطقه ، هاي هنا جان بيت رابيا القديُم
هذا مو شارع المصلحة ؟
اي هوة ، ضليت اباوع جان ماكو اي احد ، دموعي تنزل بقهر ع الصار ، حسيت احد وراي التفتت وجان اشوفة منتجي ع الكنتور ويباوعلي
بسرعه رجفت ايدي اجه تقرب مني وكال
: راح اخليج تحجين وي رجلج لاخر مرة وبعدين اقري ع روحج السلام هههااااي ...هزيت براسي اي واني البالي فكرة بس يارب ما ينتبه
: بس تكولين كُلمه وحدةسكت نوب اردف وهو يشيل سلاحه
: هذا براسج يصير ؟هزيت راسي ، دك تلفونه وحاجيتك وردتك تفهم مني الصار ، تعمدت احجيلك ع رابيا لان انتَ تعرف الصار بيه بسببها فـ مُستحيل راح اشتاقلها بس ردتك تفهم
وبس انطيتنه لـ اسكندر باوعلي من فوك ليجوة وضحك تك خد وكال
: نص ساعه واكون يمجطلع وخلاني بحيرتي ، ماعرف شسوي ياربي ساعدني ماعندي غيرك ياربي
صرت اقره ايةُ الكُرسي اكثر من مرة وادعي يصير اي شي
أنت تقرأ
ذمام متوف
Romanceكُل شخص لُه ماضيّ ماضيّ مؤلم ، حزين ، لا يبوُح بـهِ ألا لنُفسه ، لانُه يخشى من تفكـير الناس عنـه ، هل ماضي ابطالنُا كذالـك ؟ هل لـُهم سّراََ من الماضي سينكشفَ ... ماذا سُيحصل لوَ انزاحتَ السِتارة وانكشف الماضيّ ، هل سيبكُون ، من ألالـم ؟ ، او منِ...