\\I am attracted to it just as bees are attracted to nectar \\
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
• • • • • • • • • •
في مَطار سويسرا حيثُ يصدر ضجيج كبير ولم يكن سوا البرتقالية كما يطلق عليها البعض تصرخ بالهاتف بالغة الكورية والتي لا يفهماَ احداً هنا.
«اين انتَ ياكــيم لعنـــــــة... انا اقفَ منذُ ساعة انتظركَ اين،..يا انتَ الي ماذا تنظراَ هااااا...لقد سمعتكَ ياهذا، لعينه انتَ أيضاً»
بعد ان شتمتَ تاي أيضاً تصرخ علي كل من يمراَ امامها وهو ينظر اليها... تبدو حقاً كالمجانينَ، مازالت تصرخ علي المسكين وهي منشغلة بجنونها كانت تتجهَ الي الخارج لتقف امام المطار في انتظار من قل انهُ سياتي خلال عشره دقائق فقط وهاهي تنتظر...
لتقف امامهاَ سيارة غبية تبدو حقيرة مثل الذي يركبهاَ تمامً.
لتصاعد وتركب بعد ان وضعتَ حقيبة السفر خاصتهاَ في حقيبة الخلفية للسيارة.
«اعشقَ نظامكَ في المواعيد عزيزي» قالتهاَ بكل حقد وغضب ليتفاخر من بجانبهاَ.
«اعلم هل تعريفي انـ...» لم يكمل كلامهُ لانها نظرة اليها بغضب واضح وشراتَ براسها ان يتحرك بسيارة فتحركَ بدون نطق شيء.
في اثناء طريقنا فتحت الحديث حول نقل اوراقي للثانوية التي ساذهب اليهَ اخبرني ان كل شيء بخير، واجر أيضاً المنزل الذي اريدهُ ان يكون قريب من الثانويه.. وايضاً هذا المنزل القريب من ضحيتي.
«ما بكَ تاي تبدو متوتراً جداً؟؟»
«مـ..ن من انا لا... لا لستُ مت.وتراً أبداً... ها قد وصلناَ... مرحباً بكِ في منزلكَ الجديد» تغضيتُ عن الامر وترجلتُ من السيارة لأنظر الي المكان...
