الفصل الرابع
«حلوى الكراميل»________
وصلوا الى المنزل وطول الطريق كانت هي تتنفس بتوتر وخجل كبير وهو فقط كان يلمس شفتيه ويبتسم
كانت تنظر له هي احيانا بغيظ فهي تكاد تموت من الخجل وهو فقط يلمس شفتيه ويبتسم!
عندما وصلا الى المنزل نزلت هي سريعا وركضت بسرعة نحو غرفتها وأغلقت بابا وكانت تتنفس بتوتر وحرج كبير.
في حين ان ذلك البارد كان يدندن وهو يخرج من باب السيارة وداخل الى المنزل مبتسما
دخل وأول احد ظهر له كانت تلك المسمية بزوجته
"جونغكوك! اين كنت ولما روزالين كانت تركض ولما انت سعيد وايضا لما وكيف توصلها دائما"
لم يجبها فقط كان يدندن ويتمايل بإستمتاع وهي تنظر له بعدم تصديق وإستغراب
"جونغكوك، اتحدث معك!"
نظر لها واصبح يمشي بظهره، ارسل لها قبلة طائرة وابتسم لها بسخرية وخبث وغمز لها بعينيه
فتحت هي عيناها على مصرعيهما
وكل ما في عقلها الأن، ما لعنته هذا
صعد هو نحو الأعلى ودخل الى المرحاض وأخذ حمام ساخن في منتصفه اغمض عيناه اسفل اىماء يتذكر ملمس شفتيها ومبادلتها له
كم هي جميلة وأنثوية، شفتيها كالنبيذ وجسدها جميل
نظرتها حادة وإبتسامتها لطيفة، كم يريد ان يمزقها اسفله ويسمع صوت تأوهاتها المستمتعة
فاق من شروده مبتسم بخبث وأكمل إستحمام
خرج من المرحاض بمعطف الإستحمام وبيده منشفة يجفف شعره
عندما خرج رأى في وجهه تلك البومة زوجته
تنظر له بغضب كبير ولكنه تأفف وتجاهلها متجه لغرفة الملابس
"لما تأخرت اليوم ولما اتيت سعيد هكذا"
"ليس من شأنك"
تقدمت منه ووضعت يدهاعلى كتفه مردفة
"وكيف ليس من شأني جونغكوك، الست زوجتك"
نفر يدها عنه ونظر لها بحدة
"لا تضعين يدك على جسدي مرة اخرى مارلين، هل تفهمين"
YOU ARE READING
THE MAGICAL NECKLACE | jjk~-
Fantasys e x u a l c o n t e n t لم يكُن في الحُسبان أنه سَيَقِعُ في حبها، ذَلِكَ الرَجُلِ المُهِيبِ الذي لا يَخَافُ من شئٍ، بَل يَجعلُ الجَميعِ يَخَافون، هو ذَلِكَ الرَجُلِ عٌندما يُحِب يُهوَس، وَهِي تِلكَ الفتاةِ التي عِندَما تَكرَه لا تترَاجع فقط عِن...