٠٠

77 3 1
                                    











تبدأ قصتنا عند هذه الشقه، وهذا البابخلفه يعيش ذلك الرجل ذو الوجه الملول، والمزاج العكرلم يكن دومًا عكِر المزاج احيانا كان محبوبًا وآخر لا بأس بهلكن حالما يبدأ مزاجه في التقلب وسرعان ما ينفر منه الجميع مع القاء كلمات جارحه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



تبدأ قصتنا عند هذه الشقه، وهذا الباب
خلفه يعيش ذلك الرجل ذو الوجه الملول، والمزاج العكر
لم يكن دومًا عكِر المزاج احيانا كان محبوبًا وآخر لا بأس به
لكن حالما يبدأ مزاجه في التقلب وسرعان ما ينفر منه الجميع مع القاء كلمات جارحه .. لا يعطي لها اهميه حقًا لذا لا بأس

لي نو، لينوو، لي مينهوانزعج اثناء نومه من ذاك الذي يدعوه باسمه، والقابه ايضاكانت انفاسٍ ساخنه تلتصق بأذنه واطياف تدور حول وجهههكذا شعر قبل ان يفتح عنياه في حيره، كان حلمٌ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لي نو، لينوو، لي مينهو
انزعج اثناء نومه من ذاك الذي يدعوه باسمه، والقابه ايضا
كانت انفاسٍ ساخنه تلتصق بأذنه واطياف تدور حول وجهه
هكذا شعر قبل ان يفتح عنياه في حيره، كان حلمٌ

نهض من سريره دون رغبه، يترنح ورأسه ثقيل لا يزال يرغب بالنوم، حتى عادت تلك النداءات، من خلف باب شقته..
ذلك حقيقي

فتح الباب للطارق، ينظر كَمن قوطع عليه وقت تقطيع جثته
ابتسم الطارق بلطف علّه لا يزعج الآخر لأنه مضطر

" سيدي، اسف لكنك لم تسمعني وانت سجلت جميع هذه الاسماء في اوراقك لذا.. "

لم يجبه، ف لينو لا يهتم بما يقول
يريد ان ينهي هذا الصباح سريعًا، لهذا سيعطيه النظره الحذره
" ماذا؟ "

" مر عشرون يومًا ولم تدفع الايجار؟
حقا؟ لا تعلم؟ تأخرت كثيرًا وقد كذبت على ابي واخبرته انك دفعت لكنه على وشك ان يتفقد دفتر المدفوعات "

فغر فاهه مستوعبًا انه لم يدفع ايجاره حقا
" ولما قد تكذب؟ لماذا لم تذكرني منذ بداية الشهر؟ "

لم يستطع الطارق ان يجيب، لا يملك ايجابه حقا
.. " لا اعرفك ولا تعرفني لذا..لا تخلق الاعذار لي وسوف ادفع عندما انتهي من الاستحمام "

اغلق الباب بعدما ابتسم لانه شعر ببعض الشفقه مؤقتًا
لكن دومًا كان لا يملك الصبر في تحمل عدم جرح مشاعر الاخرين
لذا اغلق الباب بقوه بوجهه، لا يهتم على اي حال












" وهذه ١٠٠ دولار "
يمد يده على المنضده حاملًا المال يسلمه لمالك المبنى

نظر جانبًا حيث يقف ابن مالك المبنى يأكله بنظراته
يبدو احمق فقط لهذا يستحق هذه النظرات كما يعتقد

" هان "
تحدث والده يعطيه الدفتر ليكمل عمله ويغادر

بينما هان، رفع ايطار نظارته ثلاث مرات وتعاود السقوط من على جسر انفه، يشعر بالتهديد بسبب تلك النظرات

" اسف على ما بدر مني "
تحدث مجمعا ثقته

" لا بأس "
اومأ لينو والتفت مغادرًا





" لا بأس "اومأ لينو والتفت مغادرًا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.














-

التحديث كل يومين/احيانا يوميًا

احداث تدور بين لينو وهان، بدون تفاصيل كثيره وممله، روايه تناسبك عندما تشعر ان ليس لديك شيء لتفعله، لذا كل ما عليك هو صنع كوبٍ من مشروبك المفضل والقراءة

من فتره طويله ما كتبت فهناك بعض الاخطاء في السرد وغيرها..

Laatste poging • MSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن