بدأوا التدريبات و عبدالاله مو قادر ينتظر نهايتها عشان يتفرغ له صالح
لحسن الحظ المدرب سرحهم بدري عشان ينامون كفاية للمباراة ، لكن النوم مو خطة عبدالاله اليومدخل صالح قبل عبدالاله يتحمم و دخل بعده عبدالاله
لما طلع عبدالاله ، راح و حوط خصر صالح من الخلف و يقبل رقبته
" اه عبودي مو الحين لسا المباراة "
" ما بشدها طيب"
" اصلا حروح عند ياسر وخر عني "
انصدم عبدالاله كيف لصالح وجه يرفضه كذا ، كبرياءه راح تقريبًا
" ايش فيك صنمت كدا "
" رح لياسر بس "
" هههههههه ايش فيك كدا عصبت "
" رح لياسر"
" اعرف اراضيك"
" رح لياسر"
" كنت حعطيك بوسه بس شكل ما ودك فيها" قالها صالح وهو يتكتف
سكت عبدالاله و طالع بصالح تحديدًا شفايفه
" حقير " قالها عبدالاله قبل ما ينقض على صالح بالقبلات و الآخر يضحك
" خلاصص حل عني حروح لياسر صدق "
" ما شبعت منك "
" بكرا اوعدك حاراضيك " قالها صالح وهو يغمز و طلع لياسر
راح صالح عند غرفه ياسر و طرق الباب بدون توقف
"خلاص خلاص بفتح " قال ياسر وهو يفتح الباب
" علمني كل حاجه كيف اعترف عبداللـ-" سكته ياسر و أشر على جواله
" وش يسوي عندك صالح " قال عبدالله بخجل
" اجل مخانيث دايم the one who denys هو اكبر فاعل " قال صالح
" كنت احسبك ضد هالموضوع يا صالح" قال المعيوف
مسك صالح جوال ياسر و قعد يسولف مع عبدالله على سرير ياسر
" ما تحس انك تمون" قال ياسر
" وش تبغا" قال صالح
" جوالي و شقتي و المعيوف " رد ياسر بخجل بالاخير
" و ايش فيه المعيوف " قال المعيوف
