9

4.4K 43 28
                                        

بدأوا التدريبات و عبدالاله مو قادر ينتظر نهايتها عشان يتفرغ له صالح
لحسن الحظ المدرب سرحهم بدري عشان ينامون كفاية للمباراة ، لكن النوم مو خطة عبدالاله اليوم

دخل صالح قبل عبدالاله يتحمم و دخل بعده عبدالاله

لما طلع عبدالاله ، راح و حوط خصر صالح من الخلف و يقبل رقبته

" اه عبودي مو الحين لسا المباراة "

" ما بشدها طيب"

" اصلا حروح عند ياسر وخر عني "

انصدم عبدالاله كيف لصالح وجه يرفضه كذا ، كبرياءه راح تقريبًا

" ايش فيك صنمت كدا "

" رح لياسر بس "

" هههههههه ايش فيك كدا عصبت "

" رح لياسر"

" اعرف اراضيك"

" رح لياسر"

" كنت حعطيك بوسه بس شكل ما ودك فيها" قالها صالح وهو يتكتف

سكت عبدالاله و طالع بصالح تحديدًا شفايفه

" حقير " قالها عبدالاله قبل ما ينقض على صالح بالقبلات و الآخر يضحك

" خلاصص حل عني حروح لياسر صدق "

" ما شبعت منك "

" بكرا اوعدك حاراضيك " قالها صالح وهو يغمز و طلع لياسر

راح صالح عند غرفه ياسر و طرق الباب بدون توقف

"خلاص خلاص بفتح " قال ياسر وهو يفتح الباب

" علمني كل حاجه كيف اعترف عبداللـ-" سكته ياسر و أشر على جواله

" وش يسوي عندك صالح " قال عبدالله بخجل

" اجل مخانيث دايم the one who denys هو اكبر فاعل " قال صالح

" كنت احسبك ضد هالموضوع يا صالح" قال المعيوف

مسك صالح جوال ياسر و قعد يسولف مع عبدالله على سرير ياسر

" ما تحس انك تمون" قال ياسر

" وش تبغا" قال صالح

" جوالي و شقتي و المعيوف " رد ياسر بخجل بالاخير

" و ايش فيه المعيوف " قال المعيوف

What is that all aboutحيث تعيش القصص. اكتشف الآن