صقط مايكل على الأرض
( هايدي ) : أبي !
( مايكل ) : أنا بخير ، الباص ينتضر اذهبا وألا سوف تتأخرا
على المدرسهذهبت الفتاتان إلى المدرسه فكر مايكل بأن يسأل ( كارلا ) على أمل أن يكون لديها حل فذهب إلى بيت الجيران فتح الباب شخص عجوز فسأله ( مايكل) اين ( كارلا ) الرجل: اوه لقد انتقلت منذ مده طويله
( مايكل ) : إلى اين ؟
الرجل : إلى مستشفى المجانين
طلب ( مايكل ) عنوان المشفى من الرجل ثم شكره وأتجه إلى المشفى ، وصل ( مايكل ) إلى المشفى ثم سأل عن ( كارلا ) وأخبروه بالغرفه الخاصه بها اتجه مايكل إلى الغرفه فتح الباب فرأى ( كارلا ) جالسه بجانب النافذه
فقال لها أهلا ( كارلا ) هل تتذكرينني ؟( كارلا ) : لا، من انت؟
( مايكل ) : أنا الشخص الذي حذرتيه من شراء البيت المجاور لكِ .
( كارلا ) : نعم تذكرتك .
( مايكل ) : احتاج إلى مساعدتك فقد الخ.....
( كارلا ) : لقد كان يقيم ابني في المنزل المجاور لي ، في يوم من الأيام ذهبت لكي أزوره لأطمأن عليه فلم يزرني من اسبوع فرأيت ابني و زوجته مغطين بالدم مع أن ابنهما
كان بخير فسألته : لمَ لم تخبرني ؟ من فعل هذا ؟
قال الطفل أنها لا تسمح لي بالخروج فرأيت شيء لونه اسود اخذ الطفل وذهب بسرعه ولم ارى حفيدي من ذالك اليوم ولكن سمعت صوت رقيق يقول " نقطه الضعف هيه نقطه القوه"( مايكل ) : ماذا يعني ذلك ؟
صارت ( كارلا) تضرب نفسها وتردد " نقطه الضعف هيه نقطه القوه " أتت الممرضه وأخبرت ( مايكل ) بأن يخرج
فوقت الزياره قد انتهارجع ( مايكل ) إلى البيت وهو يفكر بما قالت ( كارلا ) امم
ربما هي تقصد الطفلتان ؟..... يتبع ..... p7#