ضل ( مايكل ) يفكر بما قالته ( كارلا ) فخطرت بباله فكره !
رجعت ( ساندي ) و ( هايدي ) من المدرسه ركض ( مايكل) إلى الفتاتين وهمس بأذنيهما وقال : عندما ندخل
سوف نتناول الغداء وسوف تتكلما عن والدتكما ( سوزان )
وافقت الفتاتين ، دخلوا وجلسوا على طاولة الطعام نضرت
الفتاتين إلى ابوهمافسمعوا صوتاً مريباً : كيف كانت المدرسه اليوم ؟
( ساندي) : أن الطعام لذيذ كما كانت تعده امي .
( هايدي ) : نعم لقد كانت تعده بحب ، كانت لطيفه جداً.
أنا احبها أكثر من أي أحدوضعت الشبح يديها على أذنها وهي تقول : لا .... لا انا هي الام الوحيده لا ...
أصبح شكلها شكلاً بشريا ... لم يعد مخيفاً ، سقطت على الأرض( ساندي ) : أبي ! فل نأخذها إلى المشفى
( مايكل ) : هل جننتي أنها شريره !
( ساندي ) : ولكن لم تعد مخيفه ، لقد زال سحرها اوشيء من هذا القبيل .
( مايكل ) : حسناً .
أخذ مايكل الفتاه " الشبح" إلى المشفى بعد ما أستيقضت رأت ( مايكل ) جالس بقربها وأيضا ( ساندي ) و ( هايدي)
( مايكل ) : ولكن لماذا فعلت كل هذه !
الفتاه : لم أكن أنا كانت روح شريره تسيطر على ... وأنا الآن لا اتذكر شيء .. لا اتذكر حتى من انا من عائلتي .
( ساندي ) : لقد قتلتِ امنا ( بغضب )
الفتاه : انا اسفه جداً لم أكن أنا صدقوني ( وهي تبكي )
صمت.....
ذهبت ( هايدي ) و حضنت الفتاه وقالت لها : لا عليكِ لم تكن غلطتكِ
( مايكل ) : لم تكن زوجتي الضحيه الوحيده !
الفتاه : أوه ... كم انا شريره ، لا استحق أن أعيش !
( ساندي ) : كفاكما ! ... لم تكن غلطة احد .
( ساندي ) : أين سوف تعيشين ... أممممم سوف تعيشين معنا ، أبي هل انت موافق ؟
( مايكل ) : ولم لا ... حسناً ، ولكن يجب أن تعيش ( كارلا) معنا أيضاً فهي وحيده جداً .
ذهب الأربعه إلى المستشفى لكي يروا ( كارلا ) وأخبروها
بكل ما حدث فسامحت ( كارلا) الفتاه( مايكل ) : هل تعيشين معنا ؟
( كارلا ) : لا أريد أن أكون ثقل على أحد
( ساندي ) أرجوكييييييي
( كارلا ) : حسناً أيها المشاغبه ( وهي تضحك لأول مره منذ مده طويله )
# بعد قليل
جلسوا يتناولون الطعام معاً
( ساندي ) أبي ! أن الطعام محترق
( مايكل ) : حسناً ... لقد نسيته على النار مده طويله
ضحكوا جميعهم ...
من كان ليضن أن تكون نهايه هذه القصه سعيده
حضت ( كارلا ) بالعائله التي كانت تحلم بها و اصبحَ
للفتاتين ام جديده و " الشبح " حسناً لم يكن شبحاً حتى
عاش مع عأئله محبه و ( مايكل ) تحققت أمنيته بأن يرى فتاتاه مع عائله كاملهبقلمي أنا ( رهف تحسين )
✨The END✨