اسم زوجة جونكوك. ماريا .. كان الصباح. وكانت ماريا نائمه وجاء جونكوك لينقذها من. النوم قائلا. هيا ماري قومي لنستحم سوة. ماريا « اريد ان انام. لا اريد ان استحم. » جونكوك « قومي والا سأحملكي على ظهري » قامت و سبحو مع بعض. و أختار لها السيد جيون فستان
ماريا «انه مو حلو. لا اريده. كأنه. من العصر الفكتوري لا أريده.» جونكوك « لا ستلبسينه» ولبسته ماريا.
وبعدها نزلو. ليفطرو. « طبعاً جونكوك. صاحب قصر كبير.
ويغار على ماريا حتى انه. لم يخليها تنزل من غرفتها. ولا يخلي الحراس يرونها المهم ماريا لم تأكل. وجونكوك لح عليها. وقال لها إكلي ولم تأكل ماريا. وقال جونكوك كنت سأطلعك لكن. لم. اخذك معي. ولزم شعرها. بقوة.
ماريا « انه مؤلم» ودفعها. حتى انها وقعت. وقال لها إذهبي الى غرفتك. ذهبت. ولقت رساله من. جونكوك قائلا هيا تحضري لنذهب الى البحر و إعتذر لها جونكوك. و ذهبا مع بعض. عندما وصلو البحر قالت ماريا.« لم يوجد اي شخص. فلنسبح. معا » قال جونكوك. لا لم نذهب. ان الشتاء واخاف عليكي ان تتمرضي. حتى انها قالت لجونكوك. انها بارده. جونكوك قال لها. سأذهب الى السيارة و اجلب لكي بلوزة. وهي إستغلت الفرصه و ذهبت الى البحر كيتسبح. و جاء جونكوك الى ماريا. يناظر اين ماريا. و سمع صوتها تصرخ. انها تغرق ماريا. و شمر البلوزة. وراح لكي ينقض. ماريا. و. ذهب لينقذها. وشمرها على الارض كي يفحصها و قدرت تتنفس. وقال جونكوك. هيا إذهبي الى السيارة. «بغضب» ذهبت. ماريا الى السيارة. طوال الطريق خائفه من جونكوك وتدعي ربها. حتى جونكوك لم يعاقبها. وصلو القصر. وذهبت ماريا الى الغرفه. و. دخلت للحمام. وقفلت الباب. وجا جونكوك لعندها. قال لها. افتحي الباب. قبل ان اكسره. وهي كانت تفكر. تفتح الباب. ام لا. لكن لم لتحق به. كسر الباب. وكان يعذب بها. حتى ان ماريا تقول له. انا آسفه اعدك اني لم. اعنلها مرة اخرى وهو لايزال يقتلها. و شالها. على السرير. قائلا. نامي. قالت له ح حاضر. «ب شهشقه» وهو جاب الحزام. وكاد يقتل بها. و جونكوك إبتعد عنها. وقال ماذا فعلت بكي انا. هل هذي زوجتي.؟ قال ل ماريا اسفه. وهي نامت. وجونكوك لم ينام يناظر الى الشباك ويأخذ السم على شفتيه «جگارة» حتى سمع. صوت. شهشقه. و ذهب كي يجلب لها جهاز تنفس. خلاه عليها. وهي شمرته. وإبتعدت منه بخوف. قالت لجونكوك إخذني الى والدي
قال لها جونكوك إفطري وسأخذي قالت حاضر. فطرت وذهبت الى المقبرة. وقالت لجونكوك ايمكنك ان تخليني. وحدي اعدك لم اذهب لأيمكان قال نعم سأ اخليكي معهما
وجونكوك يتصنت عليها وهي لم تعلم فقالت ماريا بائكه كيف حالكم اوما اوبا. انا لست بخير. تزوجت شخص صاحب قصر كبير. انه. يؤذيني. حتى انه. قتلني. وجسمي لم يتحمل اي جرح جديد. اتمنى ان اكون معكما. سمعها جونكوك وبكى شاف ماريا تلزم الحائط وتمشي. راح حتى يساعدها. قالت ماريا. صدقني لم اهرب. كنت اتيا الي السياره. جونكوك «انا اصدقك» وطوال الطريق تبكي ماريا قال لها جونكوك. لتأخذي. شهرين في منزل في الغابه ما رأيك. وانا. سأذهب الي القصر. قالت حاضر. قال جونكوك انا لم اجبرك فقط. ما رأيك. قالت ماريا اوكي
سأذهب كي ارتاح ذهبت وإرتاحت. هناك ولم تعلم ان جونكوك كل ليله يزورها. بعد شهر. جاها جونكوك قائلا ماري مشتاق لكي كثيراً قال جونكوك. هل سامحتيني ماذا تريديني ان افعل حتى تسامحيني. قال جونكوك افعل بي. كما افعلت بكي. ماريا.«نعم» ذهب جونكوك. الى القصر لينفذ ما قال بعد شهر ونص. جا حارس جونكوك. ليأخذ ماريا ... قالت ماريا لماذا لم يأتي جونكوك بنفسه.واخذها الحارس. ذهبت الى جونكوك سمعت صوت إستحمام. ضنت بأنه يستحم. طلع جونكوك من الاستحمام. رأته ماريا قائله « ج. جونكوك ماهذا. من الذي فعل بك كل هذا. » بسبب الجروح. قالت ماريا. تعال كي إعقم جروحك. قال جونكوك. لا بأس. فقالت ماريا لا لا تعال اعقم جروحك. قعمتها. فقال جونكوك. هل سامحتيني. قالت لا فقال اعدك لم اعملها مرة اخرى صدقيني. اعطيني فرصه ثانيه واذا فعلت بكي مرة اخرى. ستجدين اوراق الطلاق. على الطاوله. فوافقت ماريا. وقال جونكوك انا تعبان قليلا. ايمكنكي ان تعطيني. قبله كي ارتاح. قالت تمام. فعطته تلك القبله القذرة.
النهايه