لا أعـرف يا سيـدة كيـم و لكنك ستُقابلين مشاكل بالحمـل
لا أريد أن أكون ام
أريـد هذه الطفلة لا تتركيها أرجوكـي
كوني هنا مع طفلتـك حتـي تعرفين إني صالح أن أكون أبيها
kim taehyung
Ariel
هرعت له بخـوف علي مظهره أمام الجميـع أخاف أن أدمر حياته فيتخلـي عني و عن إبنتـي
"أرجوك إتركه" نبست بضعـف و الدموع عالقة بمُلقتاي حتي وقف من جلسته أخـذاً إياي بعِناق
"أسف إن أفزعتك يا أم لاڤنـدر" فاهه بأسف يربت علي خصلاتـي حتي أبعدنـي يكوب خداي بيده الحنونة يمسح دموعي بخِفة
"كـل شئ فداء لكِ و لإبنتـي، و من أذي ليؤذي فلن أترك قبضتي هاوية حتي تحطمه ليتعظ" أردف بينمـا يُناظر أعيني لا يأبهه للموظفين الذين إجتمعوا ليقطع هذا التجمع صراخ السيد جيون جونغـكوك صديق تايهيونغ
"الكل يعود للعمل و انت يا تايهيونغ هيا للإجتماع" كان علي الدرج الذي يفصل الطابق السفلي للشركة لم ينظر حتي للفوضى الذي سببها تايهيونغ سأموت ضحكـاً بأنه ركض بطفولية لا يظعر عليه بأن رجل بالغ لصديقه تاركاً هذا الدامي علي الأرض
"وداعـاً يا سيد نامجون الفاضل" لفظت بهمس لاعطيـه ظهـري بتجاهل
لن أشمـت و لكنـي شامتة بهذا الذي طردني و أنا حامل بإبنته أوقفتني موظفـة لطيفة المظهر "سيـدة كيـم سأدلك علي مكتب السيد كيم" من السيدة كيم أنا تطلقت؟
"أستئذنك يا أنسـة لكـن من السيدة كيم؟"
"أنتِ ألستي زوجة السيد كيم تايهيونغ؟" صعقت حقاً و هي سارت عندما طال صمتي و عندما وعيت سـرت ورائهـا نوم لاڤنـدر أصبح ثقيل مؤخراً لم تستيقظ عندما كان أبيهـا سيقتل هذا العاهر
دخلت المكتـب حيث أجلـس علي الأريكـة بعد أن تركتني هذه الموظفة تجولت عينـاي بأنحـاء المكتب كان فخـم بحـق لا يمزح السيد تايهيونغ بتصاميمه فبيته أدل علي هـذه الخصيلـة إستقمـت حتي هذه الصـورة و بجانبهـا ورقة
