لا أعـرف يا سيـدة كيـم و لكنك ستُقابلين مشاكل بالحمـل
لا أريد أن أكون ام
أريـد هذه الطفلة لا تتركيها أرجوكـي
كوني هنا مع طفلتـك حتـي تعرفين إني صالح أن أكون أبيها
kim taehyung
Ariel
يجعل الهـواء يلاطفهـا يجعلها طفلـة تواجه الهواء المنعـش دون كسـر خاطـرهـا تقف بنصف جذعهـا للخارج مع طرحة فستاني يلاطفنـي الهواء الليلي مع ذهـابنـا لمكـان لم يُعلمنـي به حتي
و لكنـي متحمسة لمكـان يخصنـا نحن فقـط
"كـل مـا أفكـر به الآن هو كيف ساتحمـل لطافتك حـوريتي"
نـبس بصوت حنون يجعلنـي أجلس معتدلة اسمع غزله الذي يجعل من قلبي يغـوص بأعماق قهوته
عينـاه التي تلمع كلمـا رأتني و شغفه الذي يكمن بهمـا
"و أنا كيف سأتحملك انت تايهيونغ أنت تتعمد إخجالي"
تذمـرت بخفة ليضحـك مع مسحه علي خصلاته متنهداً بصوتٍ عالي كأن هم و زال
"و الهمـوم كانت كالجبال المدببة بغيابك و إنصـهرت بوجودك يا حوريتـي، آه لو تعلمـي كم كان قلبي ينتظـر وجودك بين ثناياه دون ان أُردع بلحظة تردد"
إبتسمـت بينمـا أداعب يدي حتي جعل يداه تتمرد علي خاصتـي و يرفعها لمستوى ثغـره يقبلهـا بتمهـل و يرجعها علي فخـذه يتلمسهـا بحنان
"كـلكِ لـي و الجميع شهـد علي هذا و الزمن شهد انكِ لي من قبلهـا أي ممتلكك مرتين حوريتـي لنغلق الثالثة بمكـان مميـز"
بعـد نبسه لهـذه العبارة وقف بنـا أمواج تضرب ذاتهـا و كأنهـا ترحب بنـا و لم تكن خيمـة بل
