روايه : كيف لا أحبكِ يا مجنونتي الصغيرة
بقلمي : حبيبة عبدالرحمن ((چنون حورية))
الفصل : ✨الخامس ✨
أتمنى يعجبكم و قولولي رأيكم ..
يلا بينااا بقى نبدأ الفصل الجديد :
بمجرد أن اخذ منها ال CV الخاص بندى اتسعت عيناه بشده من الصدمه وحضرت كل عفاريت العالم أمامه فإنه لم يصدق نفسه أنه اخيرًا وجده وجد هذا الشخص الذي ظل طوال حياتهُ يبحث عنه من اجل أنتقامهُ واخيرًا وجدهُ .
ندى بإستغراب من ردة فعلهُ عندما نظر في ال CV : خير يا أستاذ آدهم في حاجه .
آدهم بصدمه و بفرح أكبر : هاا لأ لأ ولا حاجه تقدري تطلعي تشوفي شغلك وساره هتفهمك كل حاجه .
ندى : أيوه بس أنا عندي شرط .
آدهم بغضب قليل منها فمن هذا الشخص الذي يتجرأ و يشترط علي آدهم باشا المرشيدي : أتفضلي أما نشوف أخرتها .
ندى : انا مش هشتغل هنا إلا و إيمان معايا غير كدا همشي .
آدهم : إيمان أي دا كمان هو أنا جايب بنت أختي تشتغل أي شغل العيال ده .
ندى بسخرية : والله أنا عيله وبحب شغل العيال و دا شرطي الوحيد عشان أشتغل إيمان هتشتغل تمام مش هتشتغل خلاص أمشي .آدهم : خلاص أستني ماشي هتتعين تحت في الحسابات حاجه تاني .
ندى : لأ شكرًا .
------------------🌠--------🌠---------------
إيمان : أي عملتي أي .
ندى بجديه وحزن : أمشي أطلعي برااا .
إيمان : أنا كنت عارفه وقولتلك مجيش معاكي عشان مش هينفع انا هم.....
ندى بمقاطعه لها انا قصدي امشي أطلعي برااا وأنزلي تحت قسم الحسابات هتلاقي واحده اسمها مي مستنياكي عشان تدربك على الشغل .
إيمان بسعاده : بجد ؟؟؟
ندى : اه بجد يلا يا مجنونه .
إيمان وهي تحتضنها : بحبك بحبك يا ندووووووش .
ندى : يا بت فرهدتيني وأنا كمان بحبك .
وبادلتها الحضن وتركتها وذهبت مع ساره لكي تبدأ عملها بينما نزلت إيمان وبدأت هي الآخرى تدريبها على العمل الجديد .
✨ بالداخل في مكتب ادهم ✨
آدهم : ألوووو ايوه يا زهره .
زهره : أيوه آدهم عامل أيه .
آدهم بفرحه : مبسوط مبسوووووط اوي يا زهره .
زهره : يارب دائماً خير في أي بقالك كتير مضحكتش كدا .
آدهم بفرح : لقيته لقيته يا زهره .
زهره : مين ده اللي لقيته يا آدهم .
أنت تقرأ
كيف لا أحبكِ يا مجنونتي الصغيره ✨
General Fictionرواية بسيطه من تأليفي تروي عن العائلة المصرية و أجوائها و الإخوة و الصداقه الحقيقية و الحب و المرح و أهم حاجه الأم المصرية الأصيلة و سلاحها الفتاااك . إقتباس ع الروايه: *أتحبها...؟* *لا* *لماذا لا..؟* *إنها عنيده چدًا ، و تتكلم كثيرًا قبل أن تُفكر ،...