إلى ( ماسة ) صديقتي التي سمّيت بطلة روايتي على اسمها ، مرشدتي و داعمتي الأولى في كلِّ مرّةٍ تتكوَّن في رأسي فكرة رواية ، و التي في كلِّ مرَّةٍ فقدت فيها الشغف للكتابة كانت تمدّ يدها لي لتقوّيني و تجعلني أكمل .
ربَّما نحن بعيدتان عن بعضنا و لا نلتقي كثيراً ...
لكنّني أعتبركِ دائماً صديقتي المفضّلة التي تشاركني هوايَ بالقراءة و الكتابة ...
أنت تقرأ
نصف جان
Fantasy" أتمنى لو أنني أحلم ... و لا أزال أحلم في خضم كل هذه الأحداث المستمرة ، أن يكون ما يحصل الآن مجرد حلم ناشئ عن أحداث الليلة الماضية و هلوساتها ، أن أكون قد جننت ... لكن ألا يكون لما أعيشه حالياً مساحة للحقيقة ، ليس ذنبي إنقاذ قوم كامل لا أفهم عن ماه...