الإهداء

292 8 2
                                    

إلى ( ماسة ) صديقتي التي سمّيت بطلة روايتي على اسمها ، مرشدتي و داعمتي الأولى في كلِّ مرّةٍ تتكوَّن في رأسي فكرة رواية ، و التي في كلِّ مرَّةٍ فقدت فيها الشغف للكتابة كانت تمدّ يدها لي لتقوّيني و تجعلني أكمل .

ربَّما نحن بعيدتان عن بعضنا و لا نلتقي كثيراً ...
لكنّني أعتبركِ دائماً صديقتي المفضّلة التي تشاركني هوايَ بالقراءة و الكتابة ...

نصف جانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن