خرجت جينا من الغرفه وبدأت تبكي بدموع غزيره فهي كانت تظن أنها الوحيده في حياتي جونكوك ....وأنه يحبها
عند جونكوك
جونكوك : مرحبا ....
المتصل / ليسا هي خطيبه جونكوك لامنه لا يحبها وهي لا تحبه بل تحب نقوده /
ليسا : مرحبا حبيبي ....
جونكوك : انا منشغل ليس الان سأتكلم معك يوم اخر ..
ليسا : انتظر اريد الممارسه حبيبي.....
اقفل جونكوك الخط ...ومن ثم ...شرد جونكوك قليلا ....ثم قاطع شرود جونكوك دخول جينا التي دخلت ووضعت علي جسدها الغطاء ثم اعتط ظهرها لجونكوك .....
جونكوك : هل ستنامين ؟؟؟
جينا : أجل ...
جونكوك: لماذا ؟؟؟
جينا : لا تتدخل ....
جونكوك : تكلمي بتهذيب ( بصراخ )
جينا : أخبرتك هذا لا يخصك ......
صفع جونكوك جينا بقوه بدون قصد لانه شعر بالغضب منها ......
نظرت جينا الي جونكوك بحزن وبعتاب و بأعين دامعه و شفاه مغطاه بالدماء و دموع تسبح علي وجهها ...
جينا : انت وحش ....
جونكوك : لقد كنت مطيعه لي ماذا حدث ؟؟؟؟
جينا : اذهب لعاهرتك ولا تتكلم معي ابدا ( ببكاء)
جونكوك : اي عاهره ؟؟؟؟
جينا : حبيبتك ....
جونكوك : تقصدين ليسا ؟؟؟
جينا : هل اسمها ليسا ....
جونكوك: أجل خطيبتي ....
جينا : حسنا هل أخبرتها انك مارست معي ؟
جونكوك: هي تعرف أنني امارس مع الكثير ....
جينا : انا حقا لا احبك ....
جونكوك : حسنا ...جيد ...
لعب جونكوك في هاتفه قليلا ثم دخل في النوم ...بينما كانت جينا تنظر وتشرد في وجه جونكوك النائم الذي يشبه الملاك لاكنه ليس ملاك ابدا بل وحش قاصي...
في الصباح ....
استيقظت جينا من نومها وقررت أن تتحمم سريعا لأنها جائعه .....
ملأت جينا حوض الاستحمام بالماء الدافئ ومن ثم خلعت ملابسها لاكن تركت ملابسها الداخليه ومن ثم نزلت تحت الماء الدافئ الذي يجعلها تريح جسدها ....
لاكن فجأه فتح جونكوك الباب ودخل الي الحمام .....
جينا : اااااا. أخرج ..!!!!
جونكوك: ششش( يخلع ملابسه )
جينا : ارجوك ..ارجوووك
حاولت جينا النهوض والهروب لاكن سحبها جونكوك بعنف جعلها تتأوه بإثاره....ومن ثم أسند جسدها علي الحائط ..وأمسك يدها الاثنان وربطهم بشئ سميك ....
ومن ثم بدأ يقبلها ويعتصر في صدرها ويمتصه بقوه ومن ثم بدأ يداعب منطقتها بهدوء التي كانت تنزل الكثير والكثير من سائلها ...
ومن ثم بدأ قضيب جونكوك في الارتفاع ...
فقرب جونكوك فضيله ثم ادخله كاملا داخل جينا التي بدأت تصرخ وتبكي وترتجف بخوف ووتوسل له أن يتركها تذهب ...
لاكن جونكوك لم يبالي فهو لا يهمه الامر بل يهمه شهوته التي يريد أن يفرغها في صغيرته الضعيفه ..
ستووووووووووب...
حبايبي بعتزر علي التأخير والله ماما بتاخد هاتفي عشان الدراسي بس لا تخافو رح حاول أكمل الروايه بتمني تعجبكم قرأه سعيده 😉🍓💖🌹🌹