#فى منزل تاي:
" هيا هيا أيسول كفي لنذهب "
"اتركنى تاي اريد أن أنام قليلا"
سحبها من يديها ليقفها ثم حملها على ذراعيه حينها استيقظت
"تاي ماذا تفعل"
"أيسول سنتأخر كثيرا هيا ''
"اوف اتركنى لحتى اذهب الى المرحاض "
ضحك تاي عليها وتركها ذهب الى المطبخ لكى يجهز الطعام واخذ هو ترتيب الملابس والحقائب ثم هاتف نامجون
" صباح الخير يا أخي هل أنت مستعد "
" أجل هيا سأهاتف يون الآن هل أنتهيت أنت و أيسول "
"أجل سنتناول الطعام فقط "
"أجل هيا بنا"
خرجت أيسول من المرحاض وكنت تنشف شعرها جيدا وكانت تتحدث مع تاي
" من هذا تاي"
"أنه نامجون"
"أنت قلت لى سنذهب نحن فقط "
"أجل ولكن امس هاتفنى نامجون وقال لى أنه يحب يون ويريد أن يعترف لها اقترحت له أن يأتى معنا"
"حقااا هذا خبر جيد حقا اجل ولكن حقا كنت اريد أن نكون جميعنا معا "
كانت أيسول حزينه لان كانت تريد الفتيات ايضا يأتو معها فهى متعلقه بهم كثيرأ وخاصه هانا صديقتها المقربه ولكن عندما راءها تاي هكذا احب الامر
" ما رآيك ان نذهب جميعا "
"حقا ..انا لان سعيده كثيرا "
هاتف تاي الجميع وانهم يستعدون للسفر وأن يسافروا بسيارتهم ثم وافق الجميع على هذه الفكره الرائعه للمغادرة مرا اخري ولكن بعضهم معهم الثنائي الخاص بهم..
بعد وصولهم الى المطار وصلوا الى مطار فرنسا كانت هذه اول مغادرة كوريا ولكن كان الموضوع ليس بالمهم بالنسبه لى كارن لأنها ظلت فتره فى باريس ولندن وامريكا و ايطاليا و بعض من البلاد فى ايسا و أوروبا ..
أيسول بسعاده وحماس"حقا تاي انا سعيده ..سعيده لرؤيه هذا المنظر الرائع حقا كنتُ بحاجة إلى المغادره والخروج الاستمتاع"
تاي بنظرات رومانسيه وهادئه وهو يستمع الى أيسول وهى تتحدث بحماس "ولكنِ كنتُ اريدك أنتِ حبيبتىِ"
نظرت له امسكت بيديه وتنظر الى عينيه وهى مبتسمه وهى يبادلها نفس النظره "انا حقا محظوظه بك هل تعلم هذا؟"