ذهبت كل من جيني وليسا والحراس الى بيت كارلا ....واخيرا استعد الجميع و جهزوا أنفسهم لتحمل انتقام كارلا. دقت سوجي الباب لكن لم يفتح لها احد بل انفتح الباب وحده ، دخلت ونادلت كارلا لكنها لم تجيب مضت فترة طويلة ولم تخرج سوجي قلت ليسا عليها لذلك ارسلت الحراس الى الداخل ، دخل كل الحراس ولم يخرجوا فقررت ليسا الدخول بنفسها . جيني: لا تذهبي هذا خطر عليك . ليسا: لاتقلقي انا ليسا البشرية المضادة للرصاص (تعبير مجازي يعني لايمكنهمهزيمتها)لاتقلقي بشاني . جيني: حسنا بسرعة.!! مضت ساعة ولم يخرج احد فدخلت جيني وتدخل غرفة ملطخة بالدماء وسوجي معلقة ، انصدمت جيني واسرعت نحو باب غرفة آخر يصدر منه صراخ وهنا كانت الصدمة!. كارلا : اترين هذه الخائنة ، سوف يقطع رأسها الان امامك هيا اقطعوا راسها . جيني: لا لا تفعلو ارجوكي لا تقتلوها توقفو لاااااا ، انت بلا ضمير لن اتحمل رأيت وجهك . اخرجت السكين وقتلت كل حراسه واتجهت نحوها و طعنتها في بطنها خمس مرات بسرعة و بعدها قضت عليها بطعمة في قلبها . جيني: اتوقع ان التراب لن يتحملك اذهبي الى الجحيم واعدك ان هذه هي نهايتكونهايةافعالكالوقحة اذهبي الى الجحيم .
بعد مرور شهر..... جيني: احضري لي الاوراق لاوقعها . السكرتيرة: مبروك سيدتي لقد انشهر متجرك الجديد . جيني: اي واحد. السكرتيرة: متجر ليسا للموضة لقد انشهر كثيرا. جيني: حسنا هذا خبر مفرح ساذهب الى البيت اهتمي بباقي الاوراق . سوهيون: سيدتي الصحافة في الخارج هيا لنذهب من الباب الخلفي. جيني: لاداعي لذلك كلكم لديكم اجازة اسبوع استمتعوا. سوهيون: ماذا؟؟؟. جيني: من فضلكم واحد وراء الاخر والا لن اجاوبكم هيا تفضلي . الصحفية: لقد انشهر متجرك ليسا للموضة ماسبب انشهاره. جيني: لقد انشهر بنوعية قماشه و ملابسه . الصحفية2: لماذا سميتيه بليسا. جيني: انه اسم جميل جدا لذلك سميته. الصحفية3: لقد كانت لديك اخت اسمها ليسا و اختفت منذ شهر. جيني: انها في مكان افضل من هذا لذلك لاتقلقوا و اخبروا الجميع انها لن تظهر مرة ثانية لانها اختارت حياتها الشخصية شكرا لكن وداعا. سوهيون: لماذا كذبت ؟؟ جيني: لقد كانت الحقيقة لم اكذب. سوهيون: لكنها ميتة منذ شهر تقريبا لماذا قلت انها اختارت حياتها الشخصية؟ جيني: في بعض الأحيان الكذب يكون اجباري لانقاذك . سوهيون: لكنك لست الفاعلة. جيني: لا تسال كثيرا ساجاوبك لآخر مرة رغم انني لست الفاعلة لكن لايجب ان ينتشر الخبر . سيبقى سر للابد المهم ان كل من كان مقرب منها عرف الحقيقة لذلك لاتهمنا الصحافة. وصلت جيني الى البيت و استحمت و بدات تفكر في ليسا و اكلت لتخفف حزنها فهي لاتزال تفتقدها وكلما تتذكر و كيف قتلت تدخل في دوامة الاكتئاب والندم هنا تنتهي رواية الحياة المثالية.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
