زارا : ماذا
زين: اذا لمذا ترسميني
زارا: كنت اريد ان اعطيك هاذه الرسمه وتفظل لريد الذهاب الى قبر والداي 💔
زين : ماذا ماذا تفعلين هنالك
زارا : ابكي لأَنِّي وحيده
زين : لستي وحيده انا معك
زارا: الست تكرهني وتقول اني الفقير....ه
زين : انا أسف ارجوك افتحي صفحه جديدهزارا : اريد الذهاب الى والداي ومايكل
زين : من مايكل ?
زارا: اخي قبل وفاته كان اخي وصديقي وصديقتي اما الان لا احد يريدني حتى انت كنت تريد التخلص مني
زين : لا انا احبك لكن أصدقائي لا يحبوكي 😘
زارا : هلى أخذتني لوالدي لأَنِّي قبل ان انام يجب ان اراهم
زين : حسنا
زين #
وصلنا وكنت امشي خلف زارا وكانت تركض الى ان وصلت الى قبر مايكل وتسطحت بجانب القبر وقالت يوم ما سوف أكون هنا لو أمكنني الان مايك حبيبي هيا انا لا اريد الجلوس وحيده وبأدت في البكاء واصبحت تتعالى اصبح من بكاء الى شهيق نامت بين أمها وأبيها وحملتها وذهبت الى المنزل ووضعتها على السرير وفور ما استيقظت عندما جلست على الأريكة وقالت.......زارا: لماذا انا هنى اريد امي من ان ماتت لم يعانقني احد اهاهاهاهاهاه تبكي
نهض زين واحتضن زارا بقوه في البدايه كانت متفاجئة وبعدها بادلته وقالت......زارا: زين هل اطلب طلب
زين : تفضلي
زارا : اريد منك النوم عندي اشعر بالخوف 😥زين: حسنا انا الاريكه وانتي السرير
زارا: لا فل نتشارك السرير لكن كل واحد في جهه
زين :حسنا
زارا#
كنت اريد النوم فسمعت صوت كلاب فحتظنت من الخلف وانا اشعر بالخوف فقلت...........زارا: ز ز زين اشعر بخوف
زين : حسنا تعالي الى حظني
زين:نامت زارا في حظني فقبلت جبينها
زارا : زين لماذا تقبل جبيني
زين : لأنك مثل الطفلة عز....
زارا: هي انا عمري ١٩وبقي ثلاثة ايام وادخل ال٢٠
زين : انا بقي أسبوع وادخل ال٢٢
زارا : واو انت كبير
زين: هل لي بقلبه
زارا : ماذا !!!!!!!!
أنت تقرأ
انت البحر......... وانا اغرق
Ficción Generalزارا فتأملوا شعرها الاشقر الممزوج بخصلات بنيه ألون وعيناها السوداء كاليله الظلماء وتعابير وجهها البريئه التي تزيد من جمالها تذهب في لحظه بموت والديها وأخيها الكبير وتلتقي بفتاة ويصبحان أصدقاء وتعملان في مقهى