Part-4-رينجوكو

22 2 0
                                    

بعد ان عادو إلى السوار لا يوجد انجاز يذكر تدق أجراس فتح السور يدخد جنود فيلق الاستطلاع وهم مكسورين كالعاده صرخات الناس تتوجه نحوهم....

«انت أين ابني... كان بـ مجموعتك صحيح أين هو أخبرني انه معك..»

كانت امرأة تمسك طرف رداء رينجوكو الخضر ان هذا الموقف انه مئلوف بعض الشيء

نزل من حصانه وعلى وجهه خيبه آمل

«ما اسم ابنك...»

«م... ماركل»

أشار إلى شينوبو برأسه لتجلب له قطه قماش بدخلها شي

«سيدتي... انه ابنك لقد كل ما استطعنا جلبه»

أخذه من يد شينوبو واعطاه إلى المرآة انها... يد ابنها وشارته لقد جلبها ليفاي..

بدأت المرآة بالبكاء وسألت رينجوكو

«اكان ابني ذاه نفع للبشريه..»

لم يفهم السوائل ولكن نظر لها بكل ثقه وأخبرها

«اجل لقد كان ذو نفع لقد مات وهوه يحمي المجندين الجدد لذلك بدل البكاء يجب أن تشعري بالفخر و السعادة من أجله لم يموت مع ندم هذا ما يتمناه كل جندي»

كانت هذه الكلمات مواسه المرآة ركب رينجوكو حصانه واكمل طريقة رفع رأسه رغم الشتائم الموجهه نحوهم...

انه معتاد على ذلك لقد شاهد الكثير من حالت الوفاء قبل و الكثير من العائلات التي تئن على موت أطفالها....

عاد فيلق الاستطلاع إلى المقر الرئيسي رغم ان الكثير فقد حياته في هذه المهمة والكثير من الاصابات التي لا تشفه على جنود

نظر ليفاي رينجوكو انها نظر ةغضب

«انت لماذا كانت أفعالك متردده انا احمق كدت ان تقتل المجندين»

قالها بصراخ لتأتي هانجي وتمسك كتف رينجوكو

«ليفاي لا تتصرف هاكذا انه مصاب»

رفع رأسه ليظر لها من هذه المرآة بحق الجحيم!!؟ لقد ساعدته في الهمه ولكن لم بعرفها يحاول ان يتصرف بطبيعة لم يعرف اسمه ولكن سيتحث

«اجل انا مصاب ولكن انت تألمينني ابعدي يدك قليلاً»

نظرت هانجي باستغراب

«صحيح كيف صعدت حصانك لم تكسر ظلوعك!؟!»

«لقد اعتدت على هذا فـ موجه الشياطين عودتني»

انا أنت حيث تعيش القصص. اكتشف الآن