" ما رايك ان تأتي بيتي على الساعه ٤:٠٠ المساء "
" حسنا ، و شكرا لكِ "
" هاذا واجبي "
ذهبت للبيت و رتبته و لبست لبسهاسمع صوت طرق باب و فتح له
" مرحبا "
جوشوا
" مرحبا "
" ادخل البيت لك "
دخل و لم يعتقد انه بارد بيتها اجلبت منه ان يذهب لفوق و هي تجلب القهوه اخذ جوشوا يتجول في الغرفه حتى جلس فتحت الباب و هي معها القهوه جلست بجانبه و بدات تشرح له الدرس
" اعتذر حق لاكن لم افهم "
" لا تتأسف حتى لو عدته مليون لن اغضب "
ابتسم لها و بادلته و بدات تشرح بوضح الا ان اصبحت الساعه ٩:٢٤ الليل لم يرا اي احد منهم الوقت طلبُ بيتزا و اكلو انتهوا اعطته هي وو بعض من المسأل لحلها حتى لاحضت ان جوشوا بردان اجلبت بطانيه من الخلف على اكتافه و ذهبت تعمل له شاهي كي يدفئه اعطته ناظر له بعطف ابتسمت له كان الاجواء هادئه و راقيه نام جوشوا انتبهت له و سدحته على السرير و دفته ذهبت للصاله حقتها المفضله و نامت على الاريكه صحيتي في منتصف الليل ذهبتي لجوشوا احسستي جبينه ساخن جدا ذهبتي و ذهبت و اجلبت منشفه فيها ماء و حطته على راسه و اجلبت له دواء اهتمت به كأنه تعرفيه منذ ولادتك جلست على طرف السريري في الزاويه عنده
" اتحس بتحسن ؟"
" نعم امي "
اتفاجات بأنه اخبرها بأمي لاكن ارادة ان تحسسه انها امه و يأخذ راحته
" طفلي العزيز هاذا امنيتي إنك تصبح بخير طول حياتك "
احتضنها من خصرها انصدمت لدرجه توقف نفسها و لاكن اتذكرت بانها تمثل بدور امه اخذت تطبطب عليه و بهدوء بتعدت ببطئ و ذهبت للصاله كي تنام صحيت ٤:٠٨ ذهبت الاستحمام ارتدوا ملابسها
YOU ARE READING
Joshua (svt )
Romanceفتاة ذات العمر ٢٤ ذكيه و هادئه و من شديدة ذكاءها و هدوء و صفوها بغريبة الاطوار و لاكن في راي شخص اخر هي هاكذا ام ماذا ؟