"لا اعلم اخبرتها اني لم افهم الدرس و نمت في بيته دون ان احس و استيقظت و اخبرتني ان اعيش عندها "
" مممااذا ؟!؟؟!؟"
" كما سمعت و الان علي الذهاب وداعا "
و هو مصدوم
" وداعا"
ركب السياره ذهبت للبيت
جوشوا
" اريد ان انام اين غرفتي "
" سوف نتشارك الغرفه "
"ماذا ؟!؟!"
" اشتريت لك سرير لا داعي للقلق "
" حسنا انا ذاهب "
ذهبتم للغرفه استحمت و لبست بجامتهاذهبت على التسريحه و رطبت وجها في هي شخص لا يحب اهمال الاهتمام بالبشره و في سرير اخر جوشوا على الجوال لا يهتم
" لما لا تهمن ببشرتك "
" ليس من المفروض "
ذهبت له و جلست على السرير و اصبح و جها قريب منه و اهتم ببشرته و عند انتهاءها ابتسمت
" انتهيت "
" شكرا لك جميلتي "
و هو يمسح شعرها
احمرت خديها فهي خجوله
" العفو اميري "
" هههه تصبحي على خير "
" و انت من اهله "
و هي تبتسم ، ذهبت لسريرها و انسدحت و اغرقت في النوم استيقضت بسبب حست بأحد يشاركها السرير
" جوشوا ؟"
" امي "
استغربت الانه منذ اول مجيء للبيت و هو في وقت النوم يناديها بأمي فكرة قليل حتى اتاها الايجابه
" انه لايتكلم عن اهله و بيت فقط هو يعيش ، يمكن والديه متوفيين او والدته متوفيه "
احست بالحزن و هو يستمر بمناداتها بأمي أيقظته حتى يشرب ماء و يخبرها عن ماذا حلم به
" هيا اخبرني عن ماذا حلمت ؟ "
" حسنا امي ماتت و انا صغير امام عيني "
" كيف ماتت ؟"
" عصابه اخذونا انا و هي يقومون بتهديد ابي مي يدفع ام يقتلونا و و اصبحُ يعذبون امي امامي و يرسلونه لابي حتى اطلقو عليها النار "
بكى احتضنته و بادلها طبطبت عليه و هي تدمع بعد دقيقه ابتعدت عنه و امسحت دموعه
" سوف اصبح امك "
" كيف انا اكبر منك "
" عايدي انه فقط رقم سوف اهتم بك "
احتضنها و اخبرها
" انتي حقا غاليه بالنسبه لي اتعلمين انتي اعله من الذهب و الاماس لست نادم اني صادقتك و اذا احببتك لست نادم "
استحت و احمرت خديها
" اميري ليس لدي اي شي اقوله لك انت حقا شخص مثالي "
" ههه الذي سوف يرانا يقول اننا احباب "
" ههههههه محق هيا نام "
" اريد ان انام جانبك"
" حسنا تعال "
اقترب منها و احتضنها
" اتعلمين اني احبك "
" اعلم و انا كذلك تصرفاتنا توضح "
" اجل "
نام جوشوا في حضن هي وو
YOU ARE READING
Joshua (svt )
Romanceفتاة ذات العمر ٢٤ ذكيه و هادئه و من شديدة ذكاءها و هدوء و صفوها بغريبة الاطوار و لاكن في راي شخص اخر هي هاكذا ام ماذا ؟